وتستمر الحكايه الى قسم الشرطه حيث دفع الشاعر الغرامه واترد السياره:
دفعت اللي طلب منـي وحطـه بتقريـره---ورجعت بموتري للسمكره لو توني شاري
وهذه قصيده لشاعر وحداني سخّر معلوماته في مجال الحاسب الآلي في قصيده وضع
من خلالها اسسا تكنلوجيه لتطوير علاقة الحب التي يمر بها ويقول :
نويت استعمل بحبك نظام الحاسب الآلـي نويت ادخل برامج ملتقانا كـل عصريـه
نظام ادخال يحفظها بلا تزويـر واشكالـي---على دسكٍ كما لو كان مطبوعات صوتيه
حقوق الطبع تحفظ لي بالاول وانتي يالتالي---واحذّر من اعادة نسخها نسخـات عاديـه
لاني ما قدرت اجمع حروف الحب يالغالي---خصوصـاً لاتكلمتـي بطريقـه بهلوانيـه
جمعت ولاطرحت وصار ناتج قسمتي خالي---وانا نسبة نجاحي بالحساب اثنين بالميـه
وهذه قصيده للشاعر عبدالله اللويحان عندما زار اسبانيا لعلاج عينيه وبعد شفائه مضى يمتع
نظره فيها ويمتدح امانة اهلها مشجعا على السياحه قائلا :
باسبانيا يامـا نظرنـا مـن الزيـن---وين انت ياللي تـو عجّـة شبابـه
اوقف على الشارع ضحى يوم الاثنين---تشوف زيـنٍ مـا يعـدد احسابـه
اشكال واجناس كمـا شـرّد العيـن---هاك الخشوف اللي طـوالٍ ارقابـه
الا ومع هـذا مـن الغـدر امينيـن---نزيلهـم كنّـه مـن اقـرب اقرابـه
يظهر من الغرفه ويرجع بعـد حيـن---والله فـلا تلمـس مخابـي اثيابـه
سيراتهم حلوه وهـم مثـل حلويـن---لاتسمـع الشحـذه ولابـه انهابـه
لعب الامل واليأس مباراة في كرة القدم داخل قلب الشاعر سويد العنزي من عرعر
وهو يقول معلقا على هذه المباراة :
امس العصر كان الامل يشكي الياس---في ملعب الاحـزان داخـل فـؤادي
صارت فعاليّات واصبحت انا الكاس---والظاهر ان الياس اقـوى النـوادي
يوم العبوا في ملعبٍ كلـه امـواس---الياس يلعب والامـل حيـل هـادي
والياس سجل قوول والضد محتاس---مـن كـورةٍ مخطوفـةٍ بانفـرادي
وهذه قصيده للشاعر عبدالله البراك يخاطب بها صديقه سعود حين شاهد فتاة غنيه
وتذكر حالتهما الماديه وقال :
فوق الشبح ياسعود حطت ايديهـا---وانته وانا يا خوك نكشخ ابنيسـان
انا اشهد ان الوقت مرهي عليهـا---ماهو بمثلك في هوى الدين غرقان
وانا ادري ان دنياك بلشـان فيهـا---لاوفيـت ديّـان تذكـرت ديّــان