لا تستفز عاشق بالنيل من عشيقته .. فتخسأ ..

في منزلٍ ما .. وقع الفحش بين مراهق وخادمة ..!

بينما تلك الأصوات التي نادت بقيادة المرأة للسيارة لحمايتها من تحرشات السائق الأجنبي ..

لم نسمع منها ولو حتى نداءاً واحداً ..

فيه أن يطبخ الرجل ويكنس ويغسل ويقوم بحضانة الأطفال بدلاً عن الخادمة التي طالبوا لربتها قيادة السيارات ..




وكم من خادمة كانت علّة على من استقدمها للعمل في بيته ..

إما هروب أو علاقة غرامية مع هندي من الشارع ..

أو علاقة غرامية بل جنسية مع مراهق هو ابن كفيلها ..


!


وكم من خادمة حملت سفاحاً ..

وكم من خادمة سحرت .. وكم من خادمة سرقت ..

وفي السنتين الأخيرتين ..

كم من خادمة قتلت كفيلها أو كفيلتها ..


!


هذا ما عايشناه ..

وخلاف ذلك أتمناه قليل ..

و أسأل الله سلامة المجتمع وخلوه منه فقولوا : آمين ..





بعض الأسر تتباهى بجمال وأناقة الخادمة ..!

فتكسيها اللبس المفتن الذي قد يصبح سبيلها للوصول لعقول أبناء هذه الأسرة ..

وبهذا تصبح هذه الخادمة حفرةً حفرتها الأسرة ليقع فيها أبناؤها بدون قصدٍ ..!

وهذه سطحية لا تشبهها سطحية ..




وبعض الأسر تُوفِر الهاتف المحمول للخادمة ..

وتشعر الأسرة بانشغال الخادمة عن آداء عملها ولكنها لا تأبه لذلك الإنشغال ..!

ثم يستغرب أفراد هذه الأسرة سبب هروبها بمبلغ وقدره ..!

فيرددون : والله كنا طيبين معاها وموفرين لها كل شي بس طلعت ما تستاهل ..!





وبعض الأسر جعلت الخادمة هي الأم وهي الأب ..!

هي من يقوم بدور الأم ..!

وهي من يقوم بدور الأب ..!

فلا يعرف البقال من كفيلها إلا اسمه وعرف عن الخادمة رقم جوالها وما خفى كان أفدح ..!

ثم إن قابلها في بيت كفيلها صاح كفيلها وقال : كلاب دنستوا بيتي ..!





منذ سنين .. في صباح اليوم السابع والعشرين من رمضان ..

خرجت خادمة من منزل كفيلها لتقوم بدور الأب أو الأبناء في رمي النفايات في برميل النفايات ..!

ولكنها خرجت ولم تعد ..!

لم يكن هذا منها ..

بل كان من ستة شبان اختطفوها فاغتصبوها ..!

فغيبوها عن المنزل ثلاثة أيام ..!

كان هذا في صباح رمضان ..

شهر الإيمان والأمان ..

وفي بلاد الحرمين ..




لم تسلم هذه الخادمة من خبث الإنسان ..

الخبث الموجود في كل الأوطان ..


وكل الأزمان ..


إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ..





الخبث الذي نخشاه على مجتمعاتنا حتى وإن كان شاذاً فيها وقليل ..

لا ندعو لانتشاره ..

ولا نُشرِّع له الأبواب ليدخل منها أكثر وينتشر بيننا فيصبح ظاهرة مثل ما سبقه ..




لذلك نحن نادينا لتصحيح سلبياتنا مع العمالة الأجنبية ..

ولذلك نحن نادينا لتتحول سلبياتنا مع محارمنا إلى إيجابيات ..

ولذلك نحن أنكرنا المظاهرات وفوضويتها ..

ولذلك نحن رفضنا وسنرفض قيادة النساء للسيارات ..

لأننا عشنا الأمان بفضلٍ من الله ولاحظنا الفرق بيننا وبين المجتمعات المجاورة بالعين المجردة ..

فعشقنا أمننا وجُننا به ..

فلا غرابة إن قاتل العاشق من أجل الدفاع عن عشيقته ..

ولا غرابة إن كان الفارس واحد من ملايين في بلاد الحرمين ..




,

,

,




بقلمي


الشيناني

مشاكل العماله المنزليه كثيره لا تحصى ..

والسبب ليس هناك ضوابط لتلك العمالهـ ..

مرور سريع ولي عوده إن شاء الله

الشيناني بارك الله فيك

طرح رائع ومن الواقع ونشاهد ونسمع .... عنه الكثير

واللة المستعان ....

وحول ولاقوة اباالله

نعم كثير من الأسر لا تحكم المتابعة على العاملة المنزلية جيدا داخل المنزل وخاصة تصرفاتها مع المراهقين ولا تضع لها الخطوط العريضة لذلك ، بل الأدهى والأمر أن الكفيل هو من يطلب أن تكون العاملة المنزلية جميلة في استمارة طلبه لدى مكتب الاستقدام !!
أخي الشيناني طرح جميل وهادف لمشكلة اجتماعية تقض المضاجع.

والأدهى إن كانت غير مسلمة وتربي الأطفال والأهل يسلمونها كل الأمور والشؤون

يخبرني أحد الثقات أن أحد قريباته استقدمت شغالة غير مسلمة وتربي الأطفال فكانت تسمي الطيب بوش والمشكس اسم أحد القادة المسلمين
وتسمي الآخر بن لادن لأنه ساكت وهادئ


هذا نموذج

ويوجد نماذج أخرى كثيرة بلاشك


والحقيقة الموضوع خطير خاصة وأن الأسر السعودية تمشي وتدبر أمورها بلا حذر ولا تخطيط



ألف شكر يالشيناني

مسألة الخدم مسألة شائكة هناك من هو في أمس الحاجه لهم ولا يستطيع الاستغناء عنهم أما لاإعاقه جسديه أو وهن ومثل هؤلاء يعذرون 0

ولا ننسى أن الشعوب الآن أصبحت منصهرة في بوتقة الحضاره حتى اللي صحيح ومتعافي يريد "خادم يخدمه ، أو خادمه !"

ومن المعلوم أن أي دوله تمر بثلاث مراحل ، مرحلة النمو، ومرحلة القوة ، ومرحلة الترف ، وهذي هيه المرحلة العصيبه ، وجميع المؤشرات توحي الآن بأننا أصبحنا في هذه المرحله ، لكثرة المطالبه بالخدم وقيادة المرأة للسياره 0

أما بالنسبة لقيادة المرأة للسياره فالأمر آتي لا محاله ، ولا هناك شي جديد سوى كثرة الحوادث ، أما الفساد ، والاختلاط ، والتحرش ، والسفور ، فهي موجودة ، إلا من رحم الله

أخي الشيناني .. نحن أمام أمر واقع ، اللهم سلم سلم

تحيه وتقدير لك ،،،،

مشاكل العمالة المنزلية كثيرة ومفاسدهم عظيمة

وتزخر صحفنا ومجالسنا يوميا بحكايات وقضايا يشيب لها الرأس

تحرشات جنسية بالاطفال والمراهقين .. سحر أسود ... تعذيب وقتل

اللهم سلم سلم

صحيح مشاكل الخدم كثيره وهذه إحدى قصص الخادمات



خادمه فلبينية أرادت الانتقام من الأسرة التي تعمل لديها ، فقامت بسكب الكيروسين على بطن أحد أطفال الأسرة والذي لم يتجاوز عمره سنتين وأشعلت النار فيه ، في الوقت الذي كانت أمه غافلة وتشاهد التلفاز ، وقد نقل الطفل إلى ألمانيا للعلاج وقد اضطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه.


لكن قبل أن ننظر لمشاكل الخدم هناك أمر مهم وهو المعامله الحسنه للخدم لإن المعامله السيئه لهم قد

تجعلهم يفكرون في الأنتقام ..


شكرا لك ولطرح القيم

الله يعين بس ..

حقيقةً العمالة الأجنبية كلها مشكلة

سواء كانت منزلية أو غيرها من المهن ..

ولكن يزداد خطرها كلما كانت قريبة من الأسرة ..

//

ولو نتطرق لمشاكلهم ليطول بنا المجال في ذلكـ ..


..

أخي الشيناني

طرح في الصميم وموفق ..



خالص التحايا

شكراً يالشيناني

طرح رااااااااااائع

والله يعين ويساعد

تحياتي