ناقش اللي بعدك بسؤال

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الهذلي

	سؤالي : لماذا لم نأخذ من العالم المتقدم سوى سلبياته ؟! في وقت أصبح هذا العالم المتقدم نفسه يحاول التخلص من هذه السلبيات . تقديري .

أشكر للأستاذ: مشعل إنعاشه لهذا الموضوع بمشاركته القيمة.
والجواب:
إنها ثقافة الإنهزام، وتأثر الضعيف بالقوى، فتختلط المفاهيم،
ويـُرى القبيح حسناً، وهي ظاهرة اجتماعية
تبرز في عصور الغثائية والبعد عن الله.
عائض القرني:
(منهم أخذنا العود والسيجارة ،،، وما عرفنا ننتج السيارة)
سؤالي:
هل للكتاب والقراءة مساحة في برنامجك اليومي ؟
تحياتي الطيبة للجميع ،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بمشرفنا الغالي والأستاذ الفارس ....حضورك مشرف كالعادة .

سؤالي:
هل للكتاب والقراءة مساحة في برنامجك اليومي ؟
ج: تربطني بالكتاب صداقة قديمة تمر صداقتنا بظروف سيئة هذه الأيام ..

سؤالي:
كيف التصدي لهذا الكم من الجنون الغير أخلاقي من الإعلام والذي يتساقط كقنابل على عقولنا وعقول الجيل القادم ؟

تقديري.

الأستاذ الفاضل مشعل الهذلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤالك:
كيف التصدي لهذا الكم من الجنون غير الأخلاقي من الإعلام والذي يتساقط كقنابل على عقولنا وعقول الجيل القادم ؟
ج/ أولاً يجب أن نعلم أن الإنكفاء على الذات لن يفيد، وان
دفن الرأس كالنعامة لن يأتي بنتيجة، إذن المطلوب
هو مضاعفة جرعة التحصين للأطفال، وتوضيح الأمور
لهم بدون مواربة، وتعزيز القيم الدينية، والإعتزاز بالإسلام،
وترسيخ سيرة المصطفى وصحابته في نفوس الناشئة.
سؤالي: كيف ننمي مواهبنا وأفكارنا ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك من جديد أخي الأديب والفارس ..
يبدوا أننا سنصارع الأفكار هنا دون مغيث لهذه الأفكار وخاصة أننا نملك توجه مشبه موحد في الكثير من الأمور ..

سؤالي: كيف ننمي مواهبنا وأفكارنا ؟

جوابي :
لا أعتقد بوجود إنسان لايملك موهبة في أي إتجاه كان ..ولكن هناك من لايستطيع إكتشاف نفسه وهناك من تتكسر أجنحته في براكين الحسد والغيرة وعدم تقدير الذات ....
لذلك على كل إنسان أن يؤمن بداية أنه يملك بداخله قوة أينما أحب توجيهها سيحقق النجاح أو جزء مما من ذلك النجاح .
العزيمة والإصرار الطريق الصحيح للنجاح ..
ماتحدثت عنه يخص الموهبة ...

أما الأفكار فتنميتها تكون بتطويرها والبحث المتواصل عن مثيلاتها أو مايوزايها أو مايفوقها وكل وما يريد ..
كذلك التطوير الفكري مطلب.. فمتى ما وجدت افكارا أو علما يوافق عقلك وتوقفت عند الإطلاع فلن تنمي فكرك أبدا ....ربما تصل لمرحلة ما قرأت وتعلمت .
ولكن متى تتفوق حينما تبحث بطريقتك وبأسلوبك الخاص ..
وقد دعانا رب العزة والجلال لذلك فكثير من الآيات الكريمة تدعوا للتأمل والتفكر وهذا صلب الموضوع من وجهة نظري ..

معذرة لإطالتي في الموضوع ...

سؤالي :
كيف ننمي ثقافة قبول الراي والرأي الأخر لدى مجتمعنا الذي لا يؤمن سوى بمبدأ إن لم تكن معي فأنت ضدي ؟

حفظ الله الجميع ..

مرحباً بالجميع 00

وهنا أجد نفسي داخل المعترك والجدل والنقاش 000
أخي مشعل الهذلي أسمح لي بالإجابة على سؤالك :

كيف ننمي ثقافة قبول الراي والرأي الأخر لدى مجتمعنا الذي لا يؤمن سوى بمبدأ إن لم تكن معي فأنت ضدي ؟

وجوابي :
بأن نبدأ من من حيث أنتهيت ( إن لم تكن معي فأنت ضدي ) من هنا علينا طمس هذه المقوله ، محاربتها مسحها من العقول والأذهان حتى تتلاشى 0

عندما تريد أن تصل إلى هدفك المنشود عليك إزلة العراقيل والعقبات التي تحول بينك وبين هذا الهدف ثم تكون طريقك سالكة وميسرة وسلسة للوصول لغايتك

وهنا وبعد أن نقضي على جاهلية إن لم تكن معي فأنت ضدي ، نكون قد هيئنا الجو المناسب عند مجتمعنا لقبول ثقافة الرأي والرأي الآخر 000

بحيث أن نكون آذانٌ صاغية عند طرح المسائل والإستماع بتمعن وبعد الإنتهاء من الطرح والخلاص من ذلك يأتي دور الرأي الآخر الهادي والهادف والبناء
بحيث توضح الأمور وتدار حلقة النقاش على طاولة يسودها الود والإحترام

فعندما تطرح أنت رأيك وتنتهي من ذلك يجيء دوري أنا صاحب الرأي الآخر إما لتقبل رأيك والموافقة علية أو رفضه وطرح الرأي الرافض لذلك 0

الخلاصة من ذلك كله : إن ثقافة الرأي والرأي الآخر وتقبلها تحتاج إلى معايير بسيطة جداً متى ما عملنا بها صرنا من دعاة الرأي والرأي الآخر 000

ولي سؤال ويحتاج لإجابة شافية :


يمر الإنسان في هذه الحياة بصدمات ومطبات يواجهها ماهي سبل وطرق تخطيها
وما الخلاصة التي يستخلصها من هذه التجارب الأليمة التي مر بها ؟

والشكر موصولاً للجميع 000 تحياتي القلية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأستاذ الفاضل أمير بكلمتي، تحية يصحبها تقدير بحجم ما لديكم
من فكر راقٍ، ويسرني أن أجيب على السؤال القائل :
(يمر الإنسان في هذه الحياة بصدمات ومطبات يواجهها ماهي سبل وطرق تخطيها وما الخلاصة التي يستخلصها من هذه التجارب الأليمة التي مر بها ؟)

الخلاصة تكمن في أن يعرف الإنسان ضرورة الاستعانة بالله وصدق الالتجاء إليه، والإلحاح في الدعاء، بأن يفرج الله الكربة ويكشف الغمة كوسيلة رئيسة لتجاوز الأزمة.
وأن يكون لدى الإنسان صديق صدوق مثل المرآة، يبثه همومه وشجونه.
ولابد من شكوى لذي مروءة ،،، يواسيك أو يسليك أو يتوجع
وقبل ذلك دور الأسرة جوهري وهام عبر مساندتها خلال الأزمات والصدمات التي تمر بالإنسان.
ولا بد من أخذ العبر من المواقف السابقة، وعدم تكرار الأخطاء، ولا ينظر لنفسه أنه تعيساً، فليرى من حرم الأبناء ومن أبتلي بالأمراض ولن يتعرف على فضل الله حتى يرى من هو دونه أو يعاني من أي نوع من أنواع البلاء الذي عافاه الله منه.
وهناك التأهيل النفسي الطبي لتجاوز الأزمات، وبرامج تعزيز الثقة بالنفس، كوسائل امتصاص للصدمة والتجربة المرة.

سؤالي : كيف نغير عادة مترسخة في ذهن المجتمع ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيي الأستاذ مشرفنا القدير الفارس وأمير الكلمة على هذا الحضور .

سؤالي : كيف نغير عادة مترسخة في ذهن المجتمع ؟
جواب :
إن كنت تعني العادات السيئة فهناك من يسعى لترسيخها في أذهان المجتمع ..
بعكس العادات الحميدة التي بدأت تنقرض..
أما طريقة التغيير فتعتمد على تطوير الفكر علميا وثقافيا وإجتماعيا والقضية ليست بالسهلة ..


سؤالي :
لماذا لم نعد نشاهد الفرح والإبتسامة على محيا الكثير من البشر والناس الذين نمر بهم ويمرون بنا ؟!

تقديري.

ونرد لك التحية أيها الأستاذ الذي ملك الإبداع فتملكه

أخي العزيز مشعل الهذلي وبعد طيب التحايا كان سؤالك أستاذي الكريم :

لماذا لم نعد نشاهد الفرح والإبتسامة على محيا الكثير من البشر والناس الذين نمر بهم ويمرون بنا ؟!

تعددت الأسباب والموت واحد ، لعل ذلك يعود إلى كثرة مشاغل الناس ودخولهم بإستمرار في معترك الحياة والسعي لكسب لقمة العيش ومن هنا نجد أن الناس
يفتقدون للإبتسامة الصافية النقية التي لا تشوبها شائبة 0

ومن هنا فيجب علينا بأن لا تفارقنا الإبتسامة مهما كثرت مشاغلنا وأحاطة بنا مشكلات الزمان وداهمتنا ظروفنا القاهرة فكل تلكم النيران تستطيع أن تخمدها بإبتسامة وكما يقولون أ، الإبتسامة تطفئ النيران 00

وكما قال صلى الله عليهوسلم فيما معنى قوله : تبسمك في وجه أخيك صدقة 0

ويقال أن الإبتسامة هي مصيدة التسلل إلى القلوب 0

وأودعك الآن مبتسماً وشاكراً لك.
وكأن الحياة فيك ابتسام
تقبل الله ابتساماتكم صدقات عنده ..

وسؤالي هو :

ماذا لو كان لديك شخص مميز في حياتك ثم رحل عنك بلا مقدمات تساعدك على تقبل فكرة رحيله ؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


عذراً لمداخلتي البسيطه هنا بعد انقطاعي عنكم

ولكن وجودكم يعتبر وجودي هنا وسعيده به


وارحب باساتذتي الكرام



استاذي...

امير بكلمتي كان سوألك :


ماذا لو كان لديك شخص مميز في حياتك ثم رحل عنك بلا مقدمات تساعدك على تقبل فكرة رحيله ؟


(((يصعب))) ايجاد البديل اي يوجد البديل ولكن الصعوبه في ايجاده

ولكن يبقى هناك اثر لمن رحل..

معلمي...ان الدنيا علمتنا كيف نتعامل مع من رحل وكيف نوجد بديله

علمتنا انه يوجد بديل افضل ممن رحل ...حتى وان كانت ام او اب

في حالت عدم صلاحهم...

قد يستغرب معلمي وقد يستغربون اخواني ولكن هذا هو الواقع..

وقد يكون الاثر الذي تركه من رحل سلبي وقد يكون ايجابي

رغم حبك له ..




سؤالي هو:

لماذا عالمنا العربي والاسلامي 00في تردي وانحطاط وووو اشياء كثيرة في واقعنا تقول ان المسلم والعربي غير قادر على مجاراة الزمن او بمعنى اخر (يبغى كل شئ جاهز)؟؟!



تحيه طيبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أهلا بالأخت والأستاذة أميرة اللثام بعد غياب ونحمد الله على سلامتها ...صاحبة الطرح المميز ..

لماذا عالمنا العربي والاسلامي 00في تردي وانحطاط وووو اشياء كثيرة في واقعنا تقول ان المسلم والعربي غير قادر على مجاراة الزمن او بمعنى اخر (يبغى كل شئ جاهز)؟؟!

ج:
كما تكونوا يولى عليكم ...
وسبب تخلفنا كعرب وملسمين هروبنا من واقعنا بإتجاه واقع أخر لا يليق بنا .
ايضا تجاهلنا لديننا وثقافتنا .
ايضا البكاء على الأطلال لايفيد دون عمل ..

وكثير ..
الوقت بدأ يسرقني ولذلك تبقى الإضافة والسؤال قريبا ..

يتبع إن لم يسبقني أحد أخوتي ..

تقديري.

[align=right]موضوع جميل وطرح رآقي يشكر عليه صآحب الموضوع وجزاه الله عنا الف خير

إسمحو لي بالسؤآل ..

مآ رأيكم في اتباع بعض من شبابنا لبعض الموضات والتقليعات ( ان صح الأمر )

الغريبه والمنبوذه في بلاد الاسلام ؟

وماهو السبب وراء طردهم لتلك الأمور الغير جديرة بالنفع ؟[/align]

	مآ رأيكم في اتباع بعض من شبابنا لبعض الموضات والتقليعات ( إن صح الأمر )الغريبه والمنبوذه في بلاد الاسلام ؟ وماهو السبب وراء طردهم لتلك الأمور الغير جديرة بالنفع ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أولاً الإنسان بطبعه يميل إلى الأناقة والجمال ويحب أن
يكون ملبسه حسناً ومظهره حسناً.
أما التأثر بالتقليعات الغريبة والأمور غير الجديرة للنفع فهذا
بسبب ثقافة الإنهزام والتأثر بالمنتصر والطاغي على الثقافة
العالمية، مثل التقليعات الغربية من ملابس مبتذلة، وقصات شعر
غير سوية ولا تليق بأصحاب المروءة والحياء، فإهتزاز شخصية المسلم وضعف المسلمين وانعدام ثقتهم أصابتهم في مقتل
في التعاطي مع موروثهم وعاداتهم وتقاليدهم بل حتى في
فيما يرتدون.

[align=right]اجآبة شآفية و وآفية

جزاك الله خير ..

ولكن أين سؤآلك المطروح للنقآش ؟[/align]

شكرا على التنبيه والمتابعة المميزة ناعم العود

السؤال : لماذا يتظاهر البعض بالصلاح والتقوى والورع
ولكن شخصيته خلاف ذلك ..

فإذا خلاء بمحارم الله إنتهكها ؟

وإذا أتته فرصة الاستيلاء على حق أحد نهبه ؟

[align=right]هذه من صفآت المنآفقين نسأل الله السلآمه ..

الريآآء من أشد صفآتهم .. فمآ يظهروه للعآمه .. بخلاف مايبطنوه قي قلوبهم المريضه نسأل الله السلآمه ..

مايظهروه من تقوى و ورع وصلآح .. ومايبطنوه هو الفساد والرذيله وكره الحق والدين ..


ولا يجب على المسلم الحق الإتصآف بصفآتهم والا أصبح لآفرق بينه وبينهم !


:

:

مآهي الموآصفآت المثلى لشريك حيآتك الذي تتمنى أن يرزقك الله به ؟[/align]