العودة   ::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها > المجالس العامة > المجلس العام
 

المجلس العام لكافة المواضيع التي ليس لها قسم مُخصص

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-13-2009, 01:39 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ثلاث أشياء تزعجني

 
الصورة الرمزية عز الرفيق
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

عز الرفيق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: رأي الداعية

ليتك حددت عن أي حقوق تقصد ...

هناك حقوق ندافع عنها و يسبقنا فيها ولاة الأمر و الأأمه من علماء الدين

و هناك حقوق يدعيها البعض و يدافع عنها .. و إنما أراد بهذا الدفاع سلب الحقوق

.. أعتقد أن الداعيه لم يخطيء .. فالخطاب كان موجه لمن سخروا من اقلامهم و زواياهم
سبل لسلب عفاف المرأة المسلمه ...

الخطاب عادة في ظاهره للعموم و يقصد به فئه معينه

و الأمثله كثيره ... منها الخطاب في القران الكريم لليهود و ذمهم مع انه ليس كل اليهود
مجرمين ,, بل فيهم اهل تقى و صلاح

و لكن فهم من الخطاب أنه للفئه الضاله ....

كذلك الشيخ يوجه خطابه لفئه معينه .. لا يحتاج أن أوضحها فيهي معلومه لدى الكل

و أهم ما تطالب به ,, الدعوه الى السفور و نزع الحجاب

مني لهذا الشيخ الدعوات بكل توفيق و أن يثبته الله و يؤيده بنصر من عنده


,
,

شكرا أخي صاحب الموضوع






التوقيع

.

اعزف على لحن الوجود المنسي
. . . . . . . . . و ابكي و اعاتب و ادعي و اقاضي

في داخلي جني بتفكير انسي
. . . . . . . . . . وان كان اهذب فكرتي و الفاظي

ماهو على شاني ولد رومنسي
. . . . . . . . . . . . . لكن فاضي للكلام الفاضي

.
.
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المفتي العام : على الداعية أن لايتجاهل أعمال القلوب وواقع العصر في دعوته صآلح الهذلي المجلس العام 8 11-17-2008 11:20 PM
قصة الداعية الأبكم محمد عبدربه الدعدي مجلس النثر والخواطر 2 10-14-2006 03:43 AM


الساعة الآن 10:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل