القصة بكااااااملها
[align=center]
(1)
[/align]
[align=right]
الذي يقرأ للأستاذ "محمد سفر" ولم يره عن قرب ولم يعاشره لن يصدق أنه هذا الأربعيني الذي تتدلى نصف كرشته بين سروال "السنة" والفانيلة بينما يقلب بنهم مجلة "العربي" وتغيب يده بشكل سريع ومتواصل في كيس "الفصفص" الملقى بجانبة على "الطراحة"؛ لكن هذه هي الحقيقة. لقد كان "محمد سفر" رجلا بسيطا في حقيقته.
[/align]
يتبع
|