إن سمحت لي أن أتدخل و أرد عليك بما أن رأيي هو عينه رأي عماد الشعر ولا هو قصور في عماد ,
المشكلة في كلمة " الكسرة " و المشكلة الثانية في " عدد الأبيات "
و إلا فهناك قصيدة المزاين لشاعرنا صالح المطرفي هي تمشي أيضا على لحن الكسرة و لكن الإختلاف في عدد الأبيات و مسمها و هو قصيدة على بحر الهجيني .
مرة أخرى أعتذر لتطفلي
بارك الله فيك يابيرق نعم
المسمى وما يتداعي إلى الذهن من ثقافة لهذا المسمى، فلو قيل هذيل تقول الكسرات، لن يأتي أحد ويقول مراد وكلام راقي ، فالسمعة العامة هي أول ما سيتبادر إلى الذهن