مسريها والكدش الواقع والمأمول .. واقعنا المر !

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]الصراحة حاله يرثى لها الاثنين عايشين النقيض واحد عايش العوز والفاقه والثاني عايش المجون والترف والدلع كله والمفروض ناخذ كدوشي كل ما سمعنا با القصاص ونوقفه عليه وكل يوم نوديه المسالخ يتفرج ع السفاحين والثاني السريبيت نربطه يوميا في ساحات الجلد ونضيق عليه في ميادين التفحيط حتى لو ننثر المسامير له في الخط هههههههههههه ونذوقه النضافه في الشؤن الاجتماعيه حقت القاصرين
الاحداث ونصبحه بعلقه ونمسيه بمثلها خلهم اما تطلع لهم عقولا والا بلاهم ها الفئتين .,.,.,.,. أذونه والله حآآآآآآآله.
وتقبل إحترآمي شويبنا الغاليي[/align][/cell][/table1][/align]