إذا تعارض العقل والنقل وجب تقديم النقل لأن الجمع بين المدلولين جمع بين النقيضين ورفعهما رفع للنقيضين وتقديم العقل ممتنع لأن العقل قد دل على صحة السمع ووجوب قبول ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم فلو أبطلنا النقل لكنا قد أبطلنا دلالة العقل وإذا أبطلنا دلالة العقل لم يصلح أن يكون معارضا للنقل لأن ما ليس بدليل لا يصلح لمعارضة شيء من الأشياء فكان تقديم العقل موجبا عدم تقديمه فلا يجوز تقديمه *..
اخوي عبدالرحمن ....يعطيك العافيه ... وكلام جدا في غاية الاهمية ..ولا غنى .. الادلة النقليه ...رائع ما وضحته في نصك ...
وايضا فكرة البرفسور عن اافكار ان لم تكن معي فانت ضدي والتمسك واللتزمت احياناً بالرأي ...
اخوي عدالرحمن اشكر مروررك ومداخلتك جدا مفيدة حتى لايكون اللتباس في الامور الدينيه ..
اخوي عبدالرحمن ....يعطيك العافيه ... وكلام جدا في غاية الاهمية ..ولا غنى .. الادلة النقليه ...رائع ما وضحته في نصك ...
وايضا فكرة البرفسور عن اافكار ان لم تكن معي فانت ضدي والتمسك واللتزمت احياناً بالرأي ...
اخوي عدالرحمن اشكر مروررك ومداخلتك جدا مفيدة حتى لايكون اللتباس في الامور الدينيه ..
تحياتي
الهنوف هذيل..
ذكر البروفسوران الافكار النمطيه وإن كانت "إنسانية" إِلاَّ أنها "سلبية" أنها ظاهرةٌ تعمل لصالحِ "النقلِ" (وهو الوقود الأكبر لها) ..
وانها تعمل ضد العقل..
فلو ربطنا الدين بكلام البروفسور..
فان ذلكـ سيجعلنا في حيره في كثير من الامور التي تخص الدين..
لا اريد ان استطرد..
ولكن كان من واجبه ان لايعمم ماقال..
وجعله قاعده تصلح ان نعمل بها..
الهنوووف الهذيل
كانت عودتي للتوضيح بدائره اوسع..
وتحديد النقطه الرئيسه في المشكله..