ولكن الموضوع اخذ اتجاه آخر وهو ان بعض الفتيات يجدن في العنوسه رآحه ومستقرن لهن قآل تعالى : ( وخلقنا لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو اليها وجعلنا بينكم مودة " ورحمة). ...
أبا الهنا ، الموضوع لم يأخذ اتجاه آخر ....
ومثلما الزواج قسمة و نصيب هو أيضا ً قرار شخصي و أحد شروطه وبنوده " الرضا "
لكن برأيي أنا أشوف ، لو الواحدة تقدم لها الرجل الصالح و الطيب الشهم و من أسرة طيبة وهي موافقة عليه ، فلن ترفض الزواج أو الإرتباط به .