أرى أن فهم الموضوع, وطريقة إيصال المعلومه ,والبعد عن التعصب والإنتصار للنفس من أهم إيجابيات الحوار . لاحظ (الحواااار )لأنه في أغلب ألأحيان ينتقل الحوار إلا جدال لافائدة منه
حياك الله يارزق الله الزيداني
وهذه هي المشكله التي دائمآ مـآنشاهدهـآ ونحاول أن نعالجهـآ بالأساليب العلميه والأدبيـه والتحاور مع الطرف الأخر .
هي في نهاية المطاف آخي الغالي قضيه تطرح للنقاش ليست إنتقاص أو إحتقار يؤدي إلى التنابز بالكلمات السيئه ( في عالم النت )
والحكمه ضاله المؤمن .
ألأمر الثاني هو حسن الظن, ويبداء حسن الظن من كاتب الطرح أن يكون طرحه للفائده وليس كمن يقول ( إلعط البد يسمعك الجمل) لأن ألناس لها عقول وتفهم
مثال :
طرح موضوع وكلٌ أدلى بدلوه وحانت لحظة النقاش في آراء الغير هنا يجب إحسان الظن في صاحب هذا الرأي وعدم الحكم عليه مسبقا بأنه سلبي أو جلف والذي عادة يظهر بالتلميح أثناء النقاش أو التصريح
فالمناقش للرأي إذا رأى أو لاحظ بأن الذي أمامه من النوع السلبي و صرح له بذلك أو لمح فماهي ردة فعل الشخص السلبي , طبعا سوف يصر على قوله وإن كان مخطئا من باب عزة النفس في نظره وإلا
فالذي يقوم به ماهو إلا إنتصار للنفس وليس عزة نفس
بارك الله فيك ياعباد ورحم والديك
نقطه حسن الظن تكررت أكثر من مره وتداخل بها الأخوان يبدو لي أنه نقطه حساسه لدى المتحاور ويجب التركيز عليهآ
فهل تطبق على أرض الواقع تلك النقطه الأن وفي حوارتنا !!!!!
آعتقد يجب آن يعي المتحاورين ( فن مهارات الإتصال ) موضوع ينجب موضوع ؟