شرح قوله تعالى: ((وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَّهُمَا)):--->

شرح قوله تعالى:
((وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَّهُمَا)) ..

*************************************



جاء في الآثار ، وفي تفسير ابن كثير: أن قول الله تعالى: ((وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَّهُمَا)) {سورة الكهف الآية-81} .. كان تحته لوح من ذهب مكتوب فيه خمسة أسطر وهي:-

أولها: عجبتُ لمن أيقن بالموت كيف يفرح .

وثانيها: عجبت لمن أيقن بالحساب كيف يضحك .

وثالثها: عجبت لمن أيقن بالقدر كيف يحزن .

ورابعها: عجبت لمن أيقن بزوال الدنيا وتقلّبها بأهلها كيف يطمئن إليها .

وخامسها: لا إله إلاّ الله محمد رسول الله .



_ منقــول _


لا تنسوني من الدعاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا إله إلاّ الله محمد رسول الله

سبحان الله للأمانه معلومة جديده بالنسبة لي

جزاك الله كل خير أخوي

وجهة نظر اتمنى تقبلها بصدر رحب أبو متعب في الحقيقه أراى

ان مشاركاتك جميلة ولكن لو تنزلها

في أوقات متباعده بعض الشئ وليس في وقت واحد

ليتسنى للأغلبيه الإطلاع عليها

تقبل مروري وتقديري

جزاك الله خير

جزاكم الله خيراًاشكرا اخوي الفاضل سلطان هذيل الغالي والله كلامك على راس وربي يحفظك يارب
تقبل الله منا ومنكم صـــالح الاعمــال

جزاك الله خيراً أخى الفاضل رامي السعيدى

أبو الفداء سماعيل بن كثير رحمه الله صاحب التفسير المعروف هو من أئمة علماء السنة والجماعة وقد وضع الله تعالى لتفسيره القبول في الأرض

ولكن كان من منهجه في تفسيره ذكر الاسرائيليات الماخوذه عن كعب الأحبار اليهودي ونحوه ممن أسلوا وأخذوا يشرحون ما ورد في قصص بني إسرايل من كتبهم

فكان ينقل عنهم كثيرا

ولذك اختصر الشيخ أحمد شاكر وحققه وهذهبه وهو موجود في المكتبات

زادنا الله وإياكم علما

جزاك الله خير يانصار

[بــُعــد]

بارك الله فيك أخ نصار.
شكراً لك.

ـإألٍُسُلاإمٍـ عُلٍُيكٍمُـ - - } } H I.................
----------


.







يع طيك آلف ع آفيه على آلطرح




ننتظر جديدك بك ل شغ ف



..~ عـشق الـروح





.
---------

.................فٍُيًٍ ـأمًٍأنْ ـآللّـه - - } } C.u.

شاكر لك أخي نصار على نقلك للتفسير وبالفعل فيه الكثير من الفائدة






لأك مني أجمل التحيا

وكتب ايضا بهذا النص:

	وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - أنه قال في قوله تعالى: {وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً }الكهف82 قال: الكنز لوح من ذهب وعليه سبعة أسطر مكتوب في إحداهما: " عجبت لمن عرف الموت وهو يضحك، و عجبت لمن عرف أن الدنيا فانية وهو يرغب فيها، وعجبت لمن عرف الحساب وهو يجمع المال، و عجبت لمن عرف النار وهو يذنب، و عجبت لمن عرف الله يقيناً وهو يذكر غيره، و عجبت لمن عرف الجنة يقيناً وهو يستريح بالدنيا، و عجبت لمن عرف الشيطان عدوًّا فأطاعه."

فالإسرائيليات متناقضه من كتاب لآخر