فلاداعي لتغيير العنوان ولايحزنون هذا البيت ( أبى القلب الا حبها عامــــــرية == لها كـــنية عمرو , وليس لها عمرو ) ليس من القصيدة وليس لأبي صخر رحمه الله ، وهو لمجنون ليلى قيس بن الملوح .
حدث لبس بين القصيدتين كونها من نفس البحر وعلى نفس القافية ، فخلط البعض بينها ومن نقلها إلى الانترنت نقل نص مشوها خليط مابين أبيات للمجنون وأبيات لأبي صخر وانتشرت في النت ونسبت للمجنون بسبب هذا البيت ( أبى القلب الا حبها عامــــــرية == لها كـــنية عمرو , وليس لها عمرو ).
والقصيدة الأصلية لأبي صخر قد نقلتها من الديوان وهي هنا