ما لهم شاعر قرم يخرج ويجابه مثل عبد الله بن مستور اللي ما كان يسمح محاورة إلا فز لها خاصة اللي تكون في ديار هذيل وإن لم يدع إليها وقصته مع الجبرتي معروفة
الله يرحمهم
الشيء الثاني في نظري إن الذوق الشعري ضعيف والتوجه
ولذلك لاا نرى من يلقي ولو قصيدة باسم هذيل على كافة الوسائل المتاخة اليوم من صحافة أو الخيمة الشعبية أو قناة الساحة الإعلامية إلا من رحم الله منهم