أتيت متأخر ولكن جذبني جمال هذه الرائعة من الرائع
دائماً أبو بسام قرات القصيدة أكثر من مرة وفي كل مرة أزداد طرباً لسماعها
يعلم الله هذه القصيدة تذكرني بقصيدة جميلة ورائعة لفارس هذيل صالح بن دخيل الله الهذلي بعنوان(( نسيم الذكريات ))
وكأن القصيدتان تنبع من منبع واحد كيف لا وهما شاعران هذليان تتوارد بينهما الخواطر
صحيح أن الوزن والقافية مختلفه إلا أن مضمون القصيدتان كان متشابه
فكلا القصيدتان تتحدثان عن ذكريات الماضي الجميلة
ودائماً أصدق الشعر وأعذبه عندما يتحدث فيه الإنسان أو الشاعر عن ذكرى
جميلة مرت به أو حقبة زمنية مضت يصورها على شكل لوحة شعرية جميلة ورائعة
هنيئاً لهذيل بشعراها المبدعون وصدقت ياأبا بسام عندما قلت في جوابك حول إحدى الأسئلة التي وجهت لك بأن الإعلام أقبل أخيراً على المعين الذي لاينضب
وذلك عندما توجه لتسليط الأضواء على شعراء هذيل وفرسانها فقد وجد فيهم المعين العذب الذي لاينضب
صح الله لسانك يابو بسام وتكفى لاتبطي علينا بروائعك فنحن متعطشون لسماع جديدك ز