ولم يكن أكبرهم مقاماً، وأعزهم شأناً يترفع
عن خدمة الضيف والقيام على شأنه:
وإني لعبد الضيف ما دام ثاوياً،،،،وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا
وهنا أكتفي بهذا لأن البال منشغلٌ والخيال الرحب قد ضاق عليه أفقه
على أن أعدك يا فارس الإبداع أن لو سمحت لي الظروف بالعودة مجدداً لعدت لك من سبأٍ بنبأٍ عظيم 0000
أشكرك أخي في الله سعادة الموقر (أمير بكلمتي) ..
على مرورك الأنيق .. وتعليقك العبق .. وحسن الاستشهاد والتذوق ..
ولا أستغرب ذلك على الأستاذ ..
مرحباً بك في كل حين ..
تحياتي وتقديري ،،،