وأرى أن هذه الرسالة مصدرها مشبوه وغير معروف،
والأصل التثبت في هذه الرسائل قبل نشرها،
وكذلك معرفة المصالح والمفساد المترتبة على نشرها،
فإن رسائل الجوال الكثيرة تخلو من التثبت،
أخي حسام الهذلي
بارك الله فيك
على نقل الموضوع
وجزيت خيراً
نصرة الرسول تكون في اتباع سنته
اللهم وفقنا لاتباعها.