ولعل رعد المصيف(يعشق الرجز وملم بما يحدث في ساحات الرجز)
عند مروره يفك لنا بعض طلاسمها
لك احترامي
حياك الله يا ولد العم العزيز،
وعمر بن قشموع إنتهت إليه الزعامة في الرجز في هذا العصر،
ويبدو أنك لمست بداية خيوط الرمزية في النص ...
وننتظر الغالي (رعد المصيف) لعل لديه ما يود قوله ...