من وجهة نظري أعتقد أن التناقض ما هو إلا وصف مبسط لأفعال إنسان لديه إنعدام في الثقه بنفسه
ولهذا نجد مثل هذا الشخص دائماً ما تتناقض أفعاله وآرائه
ومثل هذه الشخصية خطرها على نفسها أكثر من خطورتها على الغير
كذلك تجد تقبل هذه الشخصية للنصيحة أو النقد غير واضح
فعند توجيه النقد لهذه الشخصية وتيّقنها أنه حقيقة تلحظ إنكسارها وخمولها وما أن تجد من ينكر عنها النقد ويدافع عنها تبدأ في التحوّل إلى مهاجمت صاحب النصيحه
وأعتقد أن من الأسباب المتسببة في أن يكون الشخص بهذا الوضع
1- التربية الخاطئة التي تتلقاها هذه الشخصية بعدم زرع الثقة فيها منذ الصغر بل على العكس تجد هذه الشخصية من أقرب الناس الأب والأم نقد لاذع تجاه أي تصرف تقوم به .
2- الإنفصال بين الأم والأب دائماً ما يعود بالسؤ على الأبناء ولعل هذا الأمر أحدها .
3- الإعتداء الجنسي على هذه الشخص وهذا خطير جداً .
وبالتأكيد غير هذا كثير
تقديري لك أخي عماد ودائماً الحديث معك ذو شجون
حيا اله شاعرنا هشام،،
لاشك الثقه ، عامل مهم.. في الكثير من أمورنا....
**أرى السبب الأول ،، مقنع جدا،، في قضية التناقض،، انا الأسباب الباقية،،ربما ،، تكون في قضية الثقه،، أوضح،، وأبرز...