فلم تشهد اللغة العربية لفظة أوسع و أشمل على الإطلاق من لفظة " الذوق " بل إننا نستطيع أن نقول أن الإسلام بعباداته ومواقفه المتعددة جاء ليسمو بالذوق لدى البشرية جمعاء وأن رسالة الإسلام في مجملها رسالة داعية إلى السمو الذوقي
يقول المولى عز وجل
إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً). الكهف )