كاتب سعودي: قيادة المرأة للسيارة يليق بها أكثر من ركوب الحمار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لن اتشعب بالموضوع بعيداُ واناقشه من جانب ديني لاني متبحره كثيراُ بالعلم
نعم كآنت النساء في عهد الرسول عليه الصلاه والسلام يستخدمون الحيوانات وسيله للنقل كـ الجمآل وغيرها ولكن انقارن عهد الرسول الكريم والسلف الصالح
بهذا الزمن الملئ بالفتن والقابض فيه على دينه كالقابض على الجمر!

السعوديه كل الظروف اجتماعياُ ودينياُ لاتناسب قياده المراه للسياره
ولو كانت هذي الفكره تلاقي القبول لوجدناها منذ زمن في بلادنا ولكنها ولله الحمد مرفوضه على كافه الاصعده مالذي سنجينه من خروج النساء لقياده السيارات وهل اصبحت مشكله لانسيطع حلها اعتقد هناك مشكلات اكبر من ذلك تحتاج الحل وعلى راسها مشكله التوظيف فهل راينا كتابنا الافاضل ينافحون باقلامهم مع الخريجات دون عمل!او مساعدتهم في ايجاد فرص وظيفيه تكفل لهم العيش الكريم لهم ولاسرهم الدوله تساهم وعليكم انتم كذلك المساهمه
وعلى صعيد اخر الانرى المشاكل المروريه في تصاعد والازدحام فاق حدوده واكثر هل نحن بجاحه الى ارتال من سيارات نسائيه تجوب الشوراع يوميا علاوه على ذلك ماقد يحلقها من ضرر من بعض الشباب الاهوج الذي لاهم له سوى ملاحقه المسلمات فهل تآمن على نفسها ان اعتم الليل من ذئاب البشر والله خيرا حافظاُ دائماُ وولكن عز من قائل "ولاتلقوا بايدكم الى التهلكه"

اتمنى ان لاارى في بلادي تطبيق قرار قياده المراه للسياره والله الهادئ الى سواء السبيل

يعطيك العافية اختي الهنوف