أعجز عن الشكر
ويعجز الكلام عندما يكون موجهاً لأبوفهد وسهم هذيل
أمد الله عمركما على طاعته ورضاه
مقدمة طيبة وإطراء لم أسمع بمثله قط
لا في القصائد ولا في الخطب
أشكركما مرة أخرى
وآمل أن أكون عند حسن الظن
الأول
أ/ سعود بن محمد بن رديد بن ردة الزايدي المسعودي
ب/ معلم
ج/28 سنة
د/ أعزب
الثاني
أوَ تسألني عن استضافةٍ تعد مثل الرؤيا للضرير طار بها فرحاً
أم تسألني الشرف الذي حضيت به
أم تسألني عن المضيّفون وهم هذيل
وما أدراك ما هذيل وما ضيافتها