مر الشاعر حمود بن سوده المطرفي على إحدى قرى قبيلته التي أصبحت أثراً بعد عين فلما رأى ما آلت إليه تلك
القرية التي أصبحت خاوية على عروشها بعد إن كانت آهلة بالسكان وبمشايخ قبيلته الذين كانوا يتمتعون بالأخلاق النبيلة التي يتمتع بها الإنسان العربي الأصيل من إكرام الضيف وإعانة الملهوف ونجدة المستغيث
تذكر ذلك الماضي الجميل فتفتقت قريحته بهذه ألقصيده :