فكرة برج المليون رد .............!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحي الحبيب كن واثق في نفسك فالحياه حلوه

كن كالورقه لا تسقط حتى تجف

عجبت لك !!!

عجبت لك يامن ملأت الهموم حولك..

والتفتت فلم تجد أحد تبوح له ما بقلبك ..

اصبحت تنتظر المساء وأمسيت تنتظر الصباح ..

تنتظر أجلك تنتظر متى تصبح تحت التراب ..

أظلمت الدنيا بعينيك ...

فلم تعد تطيقها ..

أظلمت بعينك فأحببت الموت وانتظرته فلم يأتي ..

إلى متـــــــــــــــــــــــ ـــــى؟؟

إلى متى وأنت تبقي نفسك كريشة في خضم رياح هذه الدنيا...

إن اشتدت رمتك بين سفوح الجبال ..

وإن هدأت رمتك بين الحفر ..

إلى متى ستترك الايام تعصر دموعك حتى مللت البكاء ؟؟؟

ألا يكفي ماحولك من هموم ..؟

ألم يحن أن تبتسم..؟

بل آن بل آن ..

بل آن ان تصحو صباحك ذاكرا شاكرا ..

ابتسم قبل ان يأكل الدود شفتيك ..

فانت مازلت في هذه الحياة ..

كن جبلاً بين تلك الرياح العاتيه..

ابتسم.. وأجعل الحياة أملك..

فلازلت على قيد هذه الحياة الجميلة

مما أعجبتني وراق لي

ودمتم بودي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ما تهــــــــــاب

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساكم الله بالورد والريحان وبرضا من الرحمن .. يا ابن عادي هههههههههه وش قالوا لك عجم حنا نعرف المعنى لله درك والا ما كان شفتني يوم قلت ما تهاب تأكل حذا اخيها ضحت ههههههههه لكن اللي ما فهمته كلامك عن الحاير والكلبوش يا ليت توضح لا هنت ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

على ويش ضحتى هههههههههه

الحاير والكلبوش ... ماعلم بها لأن مايعرفها الأ العرب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صباح الخير ياهذيل


فراسنا الهمام فارس الصحراء

يعطيك العافيه على هالقصص الرائعه

وامانة يسعدني طرحك الرائع

صباح الخير اخواني واخواتي والله لقد اثلج صدري ما قرأت من قصص وقصائد وما تعلمته من بن عادي( أكل حذاء امه ) وعبر يعطيكم العافيه ....

انا انشغلت اليومين الماضيه بظروف العمل ...وتحياتي لكل رواد المليون ..وشكر وخالص التحيات لأستاذي
وحكمينا ابو فهد لا عدمناك
والفارس /ابو دخيل ( ما اروع ما تكنه بيم حناياك من ماضي عريق ولهجة هذليه قد استفدنا منها ان شاء الله تراني واجد حضريه..يوم اأقرأ اشياء كثير تكتب لكن ما اعرف معناها خاصة من موروثنا )

والشكر لصويحبه ام قليب طيب ماتهاب والله لي فترة ماسمعت اخبارك يالغاليه ..

وتحياتي لبث الاشراق على برج المليون يامشرفنا لاتدقق واجد تراني اكتب على سهاري فعذراً لبعض الكلمات الناقصه او الزائده لكن اظنها توصل بكل المعاني ...تحياتي ..لابن عادي ..

تحياتي


الهنوف

صباح الخير اختنا الهنوف الهذيل


شرفني كلامك الجميل

والله يكون في عون الجميع


وبالتوفيق

ما أنتي من المعزاء و لا أنتي من الظان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في المروءة

دع النبل للعاجز القعد ... وما استطعت من مغنم فازدد
ولا تخدعن بقول الضعاف ... من الناس أنك عف اليد

ولا تبق وحدك في حطة ... ومهما يكن سلم فاصعد
فإنك لو كنت محض الإباء ... ومحض الشهامة والسؤدد

وأعطيت في الخلق طهر الغمام ... وفي الفضل منزلة الفرقد
لما زاد حظك من عيشة ... على حظ ذي العاهة المقعد

في المرض والداء

دواؤك فيك وما تشعر ... ودواؤك منك وما تبصر
وتحسب أنك جرم صغير ... وفيك انطوى العالم الأكبر

للامام علي بن أبي طالب

في المرض والداء

عجبت لشارح سبب المنايا ... يسمى الداء والعلل الوجعا
ولم تكن الحتوف محل شك ... ولا الآجال تحتمل النزاعا
ولكن صيد ولها بزاة ... ترى السرطان منها والصداعا

لأحمد شوقي

في المصيبة والمحنه

ليس البلية في أيامنا عجبا ... بل السلامة فيها أعجب العجب

وما الدهر والأيام إلا كما ترى ... رزية مال أو فراق حبيب

للأمام علي بن أبي طالب

في المصيبة والمحنه

إذا النائبات بلغن المدى ... وكادت تذوب لهن المج
وحل البلاء وبان العزاء ... فعند التناهي يكون الفرج

لا تجزعن إذا نابتك نائبة ... واصبر ففي الصبر عند الضيق متسع
إن الكريم إذا نابته نائبة ... لم يبد منه على علاته الهلع

لا تكره المكروه عند نزوله ... إن المكاره لم تزل متباينه
كم نعمة لم تستقل بشكرها ... لله في طي المكاره كامنه

للأمام علي بن أبي طالب

في المصيبة والمحنه

عجبت لجازع باك مصاب ... ذي اكتئاب
يشق الجيب يدعو الويل جهلا ... كأن الموت بالشيء العجاب

وساوى الله فيه الخلق حتى ... بني الله منه لم يجاب
له ملك ينادي كل يوم ... لدوا للموت وابنوا للخراب

للأمام علي بن أبي طالب

المصيبة والمحنه

ومن البلاء وللبلاء علامة ... أن لا يرى لك عن هواك نزوغ
العبد عبد النفس في شهواتها ... والحر يشع تارة ويجع
وكفاك من غير الحوادث أنه ... يبلى الجديد ويحصد المزروع

للأمام علي بن أبي طالب

في المصيبة والمحنه

أتصبر للبلوى عزاء وحسبة ... فتؤجر أم تسلو سلو البهائم
خلقنا رجالا للتجلد والأسى ... وتلك الغواني للبكا والمآتم

للأمام علي بن أبي طالب

وكذلك في المصيبة والمحنه

إذا ما عرا خطب من الدهر فاصطبر ... فإن الليلي بالخطوب حوامل
وكل الذي يأتي به الدهر زائل ... سريعا فلا تجزع لما هو زائل

للأمام علي بن أبي طالب