المصيبة لا تحدث الآن ولكنها تحدث بعد عشرين سنة من التبطح تكون نتيجتها بنت غير صالحة للزواج وولد غير صالح لتحمل أعباء الزواج ، لأنه ببساطة غياب تحمل المسؤولية لمدة عشرين عاماً لا يمكن أن يتغير من خلالها الابن بسبب قرار الزواج أو بسبب تغير سياسة المنزل،
أشكرك.........ابو فهد الياسي
على هذا النقل الرائع
أنا لاألوم الأبناء فهم غرس أيدينا
إذا صلحنا صلحوا والعكس
لذلك يجب أن يستشعر الأباء والأمهات عظم هذه المسؤوليه ويستعينوا بالله
عليها فالله هو الموفق في الأول والأخير