اللامنتمى هو الوطن:والانتماءللكرامة

يا الله كم يحمل من الكره هذا المقال

يحمل في طياته الكثير من كره النفس وسحقها وتصويرها بصورة دونيه لايمكن ان يتصف بها الا كاتب المقال والبغض والبغضاء التي اتعبته على مقال فارق من كل مقومات الكتابه حتى انه ذكرها بلفظة (والباغضة )) مدري كيف صاغها ...

	يتمني أن يكون هو الحيوان ذاته , لأنه يكون قد إقترب من الوحش الناظر لذاته

خلاص حيوان مره واحده...

	يعيش في غابة مكتظة بالوحوش

شكله في غابات جنوب افريقيا..

	الفقدان للروح والعقل , فلاروح مع غياب الإنسان , ولا إنسان مع غياب الكرامة , ولاعقل مع الوحش ولا إنسان

المفروض اللي فقد الروح مات ... باقي يولول<< يمكن ابو سبع ارواح..

	حينما يحضر الوحش بداخله محطماً كرامة الإنسان ومهدراً ذاتيته الإنسانية من أجل بقاء الوحش الآدمي فلابد من قتل وتدمير وتسفيه من هو ليس بوحش , وهو الإنسان

وحش وحش وحش ثلاث مرات في سطر...

	ومن هو ذا الذي يؤدي دور هذا الوحش أحسن وأفضل أداء في التوحش والأنانية من ذاك الفساد وذاك الإستبداد !!

قولوا لي ما هو كاره نفسه !!!

	الوطن صار كقطار بضاعة والذي صاحب المصلحة فيه هو من كبر حجم حمولته علي هذا القطار من بضائع ومنتوجات , والذي يخاف علي حمولة القطار فقط , هو صاحب البضاعة , اما القطار فليذهب إلي الجحيم بعد وصول البضاعة والمنتوجات لصاحبها في المحطة التي رسمها

يا شيخ اتق الله ويش الوصف هذا

	فمتي يمكن أن نتفق علي معني الإنتماء , ومترادفات هذه الكلمة التي كان لها معني في الماضي , ويريد المخلصين أن يفعلوا دورها في الحاضر , عبوراً إلي آفاق المستقبل الرحب الوسيع , وهل من الممكن أن يكون لكلمة الإنتماء صدي في واقعنا الذاتي / النفسي , وواقعنا الإجتماعي / السياسي / الوطني , أو واقعنا الفكري / الثقافي / الحضاري / الإنساني ؟

اطول سؤال...


قرأت المقال كاملا والاقتباس فقط من الربع الاول من النص كمثال فقط والا النص مدحوش دحش بالكلام اللي زي الهرج


لاحظوا طول االمقال وقولوا كم مره ذكر الله ...

طير حوران شكرا لك اخي الكريم

النقد موجه للنص والا انت سالم وغانم...