قالوا سكتَّ وقد خوصمتَ قلتُ لهم *** إن الجوابَ لِبَابِ الشَّرِّ مفتاحُ
والصمت عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ *** وفيه أيضاً لصون العرض إصلاحُ
أما ترى الُأسْدَ تُخشى وهي صامتةٌ *** والكلب يُخسى لعمري وهو نباحُ
بالفعل كثر الجدل في هذا الزمان
بارك الله لك أخي أبو فهد ولإبنك على الموضوع الذي أتمنى من قراءه تطيبق مقاصده