الموقف من السلفية والفرق الإسلامية من المفكرين والكتاب الجدد

الاقتباس الاول

	قال تعالى : ((إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ )) سورة الأنبياء الآية (92)

الاقتباس الثاني

	إن سنة محمد عليه السلام- تعلمنا النظام والترتيب في حياتنا ومراعاة الأولويات في دعوتنا وديننا ، والرحمة بالآخرين ابتداء من الإنسان ، وحتى الجمادات، مرورا بالحيوانات والأشجار ، وتعلمنا تقوية الإرادة بالصبر والصيام والجهاد وحبس النفس عن شهواتها وملذاتها الدنيئة، وتعلمنا العدل في الحكم والاعتدال في المواقف ، والتعمق بالتفكير، والصدق في المعاملة .

الاقتباس الثالث

	وهكذا يتم اللعب على الذقون ويتم الطعن على المذاهب والفرق ذات التوجه الصادق والنية الطيبة في أهدافها وترى أمثال هؤلاء المتنطعين بلهو الحديث.

اخي الكريم عاشق السراة أحيك بتحية الاسلام

الا نكتفي بقول الله فيما أقتبسته في أقتباسى الاول

ونتبع سنة نبينا محمد ابن عبدالله عليه الصلاة والسلام

كما ذكرت في ماقتبسته في الاقتباس الثاني

ونترك كل أيناء ينضح بما فيه كالقول المقتبس في الاقتباس الثالث

لأن معظم هولاء الكتاب يسعون الاأن يشغلوننا عن ديننا الحنيف أشغلهم الله في أنفسهم

ونحافظ على صلواتنا وصيامنا وقيامنا وحفظ كتاب الله

في هذا الشهر الكريم

وندعو الله عسى أن يرد كيدهم في نحورهم

واشكرك اخي الفاضل على هذا الحضور

ولكنى هذا ماراه مناسباً لرد عليهم

ودمت ملهماً للصواب