لين يوصل كامل التشريع غاية مبتداها

القصيدة في معناها ممتازة جداً
إلا أن بالقصيدة بعض الأبيات المسكورة مثل قوله :
(فايق أوصاف الجمال وقلت أشبه عسلية )

وقوله :
(كل وقت نضاعف أمجاد وندافع عن حماها )

وقوله :
(بين مزدلفة وعرفات عسكر داخلية )

وغيرها عدة أبيات أخرى بها كسور


كما أن هناك معاني لم تتضح منها ماذكره الأخ حمادي المطرفي
وكذلك في قوله :
(حد جلد ٍ بالثمانين لمن يشك بزناها
)
هذا البيت مكسور وأيضاً المعنى هنا خاطئ لأن حد ثمانين جلدة لمن يثبت إرتكابها أوإرتكابه للزنا وليس لمن يشك مجرد شك أنه زنا

الحقيقة القصيدة بها العديد من الملاحظات
والكسور رغم جمال موضوعها الذي تطرق له شاعرها

لانقول إلا صح لسانك وعلا شانك
واسمح لي بنقل القصيدة للقسم المناسب