تسير في معانيها وألفاظها كما السلسبيل في جدولها بماء رائق لا يشوبه ما يعكره..
لاحظت تغير في البيت قبل الأخير في ضرب الأخير (خبن) وهو من الزحافات الصغيرة ولا يعيبه..
أعجبت بهذه القصيدة المتماسكة مبنى ومعنى..
لا فض فوك يارضا..
أرى ان تجعل قطرةٌ مرفوعة إذ انها اسم كان وتتبين في الإستغناء عن أداة الإستثناء (إلا)..
لا داعي هنا ايضا للباء في أداة النصب من وجهة نظري..إذ البيت أكمل بدونه..
رضا..
لنا الفخر ان نستهل من أبياتك وشعرك يا أخي..
فبورك لنا وجودك بيننا أيها الشاعر..
تقبل مروري..
أخوك
- وراد -
شكراً جزيلاً
لك أخي الفاضل وارد
تلك اللفتة الطيبة
ولكن قطرةً أرى أنها منصوبة ,
فلو رجعت لأصل الجملة
كان قولنا قطرةً في وادي
والله أعلم
بارك الله فيكم
أخوك رضا