أنا مؤمن بالإسلام وكافر بالعرب وبالقومية العربية إذا كان في الإيمان بهما ما يناقض الإسلام أو يقدح في التوحيد
كلام جميل حيث أن القوميه العربيه لا تطبق شرع الله .
الكلمة الأخيرة: إذن هي أن علينا رغم العقبات والصدمات أن نحافظ على إيماننا بالعروبة وبالتضامن العربي وبوحدة عربية قادمة قصر الزمان أو طال، وبهذا الإيمان نستطيع أن نرى وراء النفق المظلم شموسا مشرقة كثيرة مليئة بتحديات جميلة كبيرة
الدكتور غازي القصيبي يبحث عن مبتغاه .. أنظر كيف وصف ماهم عليه أهل السنة والجماعه بالنفق المظلم !!؟
والإسلام دين العرب وهم ناشروه بين الأمم وحماته الأصليون،
هذا الكلام عندما كانوا يطبقون الإسلام كما جاء ولم يطبقون القوانيين الغربيه !
لا يمكن أن تقوى شوكت العرب والمسلمين إلا إذا طبقوا شرع الله في جميع أمورهم .. أما كون أننا نزمر للقومية العربية التي لم تطبق شرع الله ونريد أن ننتصر على أعداء الإسلام فهذا هراء وعلمنه لا تريد رفعة وعز المسلمين .
اشكرك أخي ماطر .. على الطرح ويحتاج لنقاش موسع
لك عظيم شكري وتقديري ،،