منظـــر آستهواني ووقفت كثيرا التقط له الصور فخرجت لكم بهذه الصوره المعبره ...
التوقيع
//
[poem=font="mateen,4,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,3," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
المخالف يالعوارف مايضـدّه غيـر ضـدّه=وان تعلمت الرجال تجيـك بعلـوم الرجالـي
لن ثبّت فيّ الكلام اللي وانـا حاضـر تعـدّه=مايجيني شيء غير يكود من جـدي وخالـي[/poem] عبد الله المسعودي "رحمه الله "
حتى وإن قالها بعد ظهور الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكنه لم يسلم، وقتها.
والمحك الحقيقي في التحديد، بدقة، اكبر ،، تحديد متى توفي ابناءه.
الإستنتاج، يظهر لي من جدلية الموت عند أبي ذؤيب، لا اراه أطلع على شيء أكثر من الشعراء الجاهليين، وإلا لظهر ذلك، في قضية الدهر، ولو بشيء يسير... لايعقل أن يكون إسلاميا ويظهر كل هذا الجهل.. في حتمية الموت، جل القصيدة تتكلم عن الموت، وتصوره من عدة زوايا، فكيف لم يتطرق للمفهوم الاسلامي؟... أعتقد أن ابو ذؤيب لو سمع سماعا فقط وقتها بالاسلام، لشدته "قضية الموت".. التي هي اساس وأعندة بناء القصيدة.