فكرة برج المليون رد .............!!!

غرور

قال احد المحامين الشباب لأحد شيوخ المحامين
"انك لكبر سنك نسيت اكثر القوانين"
فرد عليه المحامى الشيخ :
"هذا صحيح يا بنى... لقد نسيت من القوانين أكثر
مما حفظت أنت منها

يقول المسعودي:

سلام ردية ترفعك مترين=ترفعك مترين مدري وين تغديك

رد الجبرتي:

يامرحبا مرحبا يازين ياشين=الله يحييك ولا لايحييك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس حزين الطلعة

	شيد أحد وزراء المأمون قصرا شامخا الى جوار قصر المأمون ، فدعاه هذا أليه وسأله غاضبا: ما هذه الجرأه ، أتتحدانى فقال الوزير : ما كان لى ان افعل ذلك،وما شيدت دارى امام قصرك الا لترى بعينيك آثار نعمتك على رعاياك . !!!!

نعم الرد ونعم النعمه

مثل شعبي مصري : عينه في الطرشي ويئول ما كلشي هههههه

قال شاعر في بلاغة موجزة:


انا حظي كدقيق فوق شوك نثروه00
ثم قالوا لحفاة يوم ريح أجمعوه00

الله الله

وإني وإن ضاقت عليّ لصابرٌ .. صدورٌ وأخلاقٌ كذا وبلادُ

يقول الشافعي

تموت الأسد في الغابات جوعاً
ولحم الضأن تأكله الكلاب

وذو جهل قد ينام على حرير
وذو علم مفارشه التراب

أبو خالد أبي أسألك سؤال ؟؟؟؟؟؟؟

ميت الف فرصه عشان اسيب مصر

ولا عمري سبتها

علشان بلادي اللي بجد بحبها

بحبها بكدبها وصدقها

بحيب فيها اصاله ونداله اهلها

بحب فيها السهر بحب

زيفها واصلها

بحب فيها طلعه الشمس

تنور وشها

بحب فيها القمر طالع

يغازل حسنها

بحب فيها المشي علي شط

نيلها وبحرها

........

هتلاقي فين تاني بلد

كل حاجه فيها

تخليك تحبها

هتقولي ظالمه هقولك

برضو بحبها

هتقولي ضالمه

مهو ده سواد شعرها

هتقولي زاحمه هقولك

علشان بنعشق ارضها

هتقولي فيها فساد

هقولك ده من طيبه شعبها

جرب كده تسهر ولو وحدك

علي ضف نيلها وحبها

.......


جرب كده تاكل دره وترمس

علي شطها

وتشوف وشوش الناس

واضحك زيها

طب وانت ماشي لوحدك

ووقعت في مشكله

مش بتلاقي الف واحد

جمبك بيحلها

لا تعرفهم ولا يعرفوك

بس جمعكو حبها

اهي هي دي مصر

زاحمه ظالمه

فاسده ضالمه مش مهم

ده كفايه خفت دمها

هفضل لمصر اقول واعيد

انا اصلي عاشق ارضها

تفضل يا لأمير

س/ رتب هؤلاء الشعراء من وجهة نظرك : المتنبي ، البحتري، طرفة بن العبد، الفرزدق، ديك الجن، دعبل، الجواهري، البردوني، أحمد شوقي.

الله لا يهينك سؤال خفيف قبل النووووم هههههههه

بَينَ الشّقِيقَةِ ، فاللّوى، فالأجْرَعِ،
دِمَنٌ حُبِسْنَ على الرّياحِ الأرْبَع

ِفَكَأنّمَا ضَمِنَتْ مَعَالِمُهَا الّذي
ضَمِنَتْهُ أحْشَاءُ المُحِبّ الموجَع
ِ
لَوْ أنّ أنْوَاءَ السّحابِ تُطِيعُني
لَشَفى الرّبيعُ غَليلَ تِلْكَ الأرْبُع

ِمَا أحْسَنَ الأيّامَ، ِإِلاَّ أنّهَا
يا صاحِبيّ، إذا مَضَتْ لمْ تَرْجِعِ

البحتري

لو قدر لي أن أحقد على شيء ، لحقدت على الورقة أن تعجز أحيانا عن نقل أصدق البوح أو أن تخفف عن الكاهل أجل ما يؤرق صاحبه .. ولو قدر لي أن أرتكب جريمة اغتيال ، لكتمت أنفاس القلم ساعة يتلعثم في وصف صورة واقعية تأتي هكذا حاضرا محسوسا بلا خيال.

معليش أشغلت يا بو خالد << الله لا يشغلنا غير في طاعته

وإني وإن شحت عليّ - لَحامدٌ - .. غضوبٌ وأقدارٌ كذا وتلادُ