رحم الله أبا هريرة
إن أبا هريرة كان يستخلفه مروان ، و كان يكون بذي الحليفة ، فكانت أمه فى بيت و هو في آخر ،
قال : فإذا أراد أن يخرج وقف على بابها فقال : السلام عليك ، يا أمتاه ! و رحمة الله و بركاته ، فتقول :
وعليك يا بني ورحمة الله وبركاته ، فيقول : رحمك الله كما ربيتني صغيرا ، فتقول : رحمك الله كما بررتني كبيرا
الله وكبر متى نكون كابي هريرة
ارجو عدم مناقلة قصص تظهر عقوق الوالدين
لكي لا يتعود الناس على سماعها
ويستهان بها
تقبلوا مروري
أختكم
شذى هذيل