رد: العرب متفقون ولا عزاء للحاقدين !!
كم هو مؤسف حقا أن يكون غاية مايصبو له المرء في هذا الزمن زمن الفتن بناء مدينه من وحي الخيال
عن أبي عبد السلام ، عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
:" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها "
، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال :
" بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ،
ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ،
فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت "
في الوقت الذي نطالب فيه بالصحوه والإلتفاف والعوده لدين الحق
في الوقت الذي نحلم بعماد الأمه أن يعيدو النصر والأمل ويقفو صفاً واحداً
نراهم يحقق الحلم ! لكن أي حلم هوا؟
أحلم المسلمين ؟
كلا والله بل حققو حلم أعاديهم من بني صهيون والدنمرك والكفره الفجره
ألتفو صفاً واحداً في تخاذلهم .. وشتات أمرهم .. ولتهائهم عن قال الله وقال سيد خلق الله
بنو مجداً زاااائفاً .. وحلماً تافهاً .. أضاعو الوقت والجهد في حين غفلة..
والأعداء مازالو في بروسهم محصنين.. وأمام خرااااائطهم واصبين
معك أخي الكريم
أتفق العرب ولكين، ليت الشعري في أي تفاااااهةٍ وسفالةِ هم متفقون،
التوقيع |

الحرفُ يكتبُني في سطرِهِ ألمًا
من فيضهِ الدمع ُبالأشواقِ يُمليه
وما القصيدُ الذي في الليلِ أُشعلُهُ
قنديلَ سلوى لقلبي في تباكيهِ
إلا لربيِّ الذي بالذِّكْرِ علَّمني
أنَّ الصلاةَ على المختارِ تُرضيهِ
|
|