الحرفُ يكتبُني في سطرِهِ ألمًا من فيضهِ الدمع ُبالأشواقِ يُمليه وما القصيدُ الذي في الليلِ أُشعلُهُ قنديلَ سلوى لقلبي في تباكيهِ إلا لربيِّ الذي بالذِّكْرِ علَّمني أنَّ الصلاةَ على المختارِ تُرضيهِ
كل ماراح واحد راح الاخر طريقه والشمالي عليه لباس ماهو لباسه انته ولعة في بشتك وشبت حريقه وانته راعي وطن والدار تعرف عساسه عبدالله المطرفي