وبرغم هذا ليس لدينا ما يدل على أن هذيلاً عنيت بتربية النحل وإكثاره. ويبدو أن عسّاليها كانوا يكتفون باشتيار عسله وتتكفل لهم الطبيعة بالباقي.
ابنة هذيل
مبحث رائع
ولكن
أخالفك الرأي فيما ذكرتي أعلاه .. فلا يوجد قبيله من قبائل هذيل إلا ويوجد عندها مقاري للنحل .
فعلى سبيل المثال عندنا وفي ديرتنا ( قبيلة بني كعب ) مئات المقاري قديمه وحديثه ومن أبرزها مقرى الصخره وهو مقرى من ايام العصور الجاهلية وعدد السقائف التي فيه قبل أن يحترق يتجاوز ( الـ 400 مائة )سقيفه .
وهناك موضع للنحل في وسط الصخره ..فعلاً إلى وقت قريب كانوا ينزلون له في حبل والحبل مجود في وتد .. ولا كل واحد يقدر يوصل لذالك المحل من شدة الخطوره .
ولعل يكون لي عوده بالإسهاب بشكل أوضح
شكراً لك ابنة هذيل