هَلا وغًلا .. أخُتَنَا , رَقَاءْ !
وُفِقّتيْ فيّ مَسَاعِيّك , وَفِيّ بَحثِكْ الذَّيْ أسَأل الله سُبحَانه وَ تعَالىْ أنَّ يَخّدُمَ المَوَرُث الأدبَّيْ الشَّعبِيْ فيْ جزِيرَة العَرَبْ ..
وَأنّ يَعكِسَ صُوَرَةً مُشَرِفة عَنْ , " قَبِيَلة هُذِيَّلْ " , العَرِيقَة
..
.
أهَـلاً بحَجَّمِ السمَاء ~