رد: بمـــــــــــــــــاذا؟ يوصف ....!!
هذا رجل باحث عن الشهرة
فالشهرة في هذا الزمن لا تطلب الا بتجاوز الخطوط الحمراء
والـــ نبارك له فقد نالها من خلال هذا المقال فها هو مقاله يترزز في مجالس قبيلة هذيل
واعترف لكم انني لم أسمع عنا هذا الإسم واصبحت مطلعا على أغلب ما كتب
من (تَجنٍّ مَجازي مِن قَصيمي حِجَازي..! و إلكترونيّة الصَّحَافَة تَعوزها الحَصَافَة ..! و موسم الحَرب عَلى الدِّرَاما!
وعلق على مقاله سيئ الذكر بمقال عنونه بـ (يا امرأة.. أين المَفَر مِن عِتَاب البَقَر ..؟! )
وقال فيه على لسان البقر الذي اتى لزيارته عندما كان في زيارة لأمه في القصيم (يا «أبا سفيان» نحنُ لا نَعتب عَلى قَومك؛ عِندما يَقعون في مِثل هذا الخطأ، والدَّليل أنَّنا لَم نَعبأ لكثرة الرّدود؛ التي جَاءت على موقعكم في جريدة «المدينة» الغرَّاء، وكُلّ الرّموز كانت تَحمل «غَمز ولَمز» فينا نحنُ بَني البَقر، لم نَعبأ بذلك كُلّه، ولكنّها مِنكَ لَنا -أيُّها الصَّديق القريب، والنَّصير الحَبيب- لا تُقبل أبداً!
يا «أبا سفيان» عَرف النَّاس أنَّك «مِنَّا آل حيوان»،)
فقد كفنا عناء البحث عن لقب يليق به وهو أنه من آل حيوان ونسي أن الله منّ على بني آدم بأنه كرمهم قال تعالى ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاًِ ) الإسراء : 70.
وأختم قولي بأن هذا الفاشل أصدر كتابا أسماه «الغثاء الأحوى في لم طرائف وغرائب الفتوى» (المركز الثقافي العربي - بيروت)
والكتاب واضح من عنوانه
ونسي إن الطعن في العلماء ، والقدح فيهم ، والتشهير بهم ونشر عيوبهم ، كل هذا غير جائز ، بل هو محرم أشد التحريم ، فلا يجوز للمؤمن أن يأكل لحم أخيه ، ولحم العلماء أشد حرمة ،
قال الإمام ابن عساكر : ( اعلم أخي رحمنا الله وإياك أن لحوم العلماء مسمومة ، وسنة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة ، ومن أطلق لسانه في العلماء بالثلب ، بلاه الله قبل موته بموت القلب ، ولذلك فلا يجوز أبدا الطعن في العلماء ولا يحل ذلك بحال، ولها آثار سلبية خطيرة جدا
شكرا (ما يميزني لقب) وبارك الله فيك..
التوقيع |

عوده للذكريات
|
|