الــقــاهــرة " أم الدنيا "

اعتذر منكم ، شربت عند جدتي القهوة لي عنها ثلاث أيام ....

نكمل الجزء الثالث من الصور .


سوق كرداسة + الحسين


الحسين وله قصة صغيرة ، مره تعرّفت على امرأة مصرية " الله يذكرها بالخير " في مدرسة لتحفيظ القرآن و عندما علمت أنني سافرت لمصر ، قالت لي فين رحتي في مصر

وذكرت لها أننا رحنا الأهرمات وبرج القاهرة و القرية الفرعونية والنيل وو ........... الخ

قالت رحتي للحسين ؟

قلت ويش ذا الحسين ؟

قالت : لا مش معئول ، إللي ماراحش الحسين يعتبر نفسه ماسافر لمصر ؟

طبعا ً وقتها أول سفرة ومارحنا للحسين ، أصلا ً ما كنا نبعد كثير عن شارع جامعة الدول " مقر سكنّا " وأن غامرنا رحنا النيل وكانت سفرتنا مدتها سبع أيام تقريبا ً .

لما عزمنا على مصر في السفرة التالية ، وضعت " الحسين " في الجدول ، ورحنا له وبالفعل عالم ثاني " الحسين "

اعجبتني الأكسسوارت التراثية والفرعونية ، الشنط والأحذية الجلد ، التحف وادوات المطبخ والنجف شيء رائع ....






















لدي ّ صور للمسجد وقد صورته من مدخل النساء وقسم الرجال ولكن لم تعمل الصور لدي ّ .. اعتذر منكم .



سوق كرداسة :


اه من هذه الرحلة !

أمي وجدتي جاتهن " خمرّة " السوق ، فلا يصلح لهما سيتي ستارز ولا المجمعات التجارية عامة ، فأقترحت عليهما " سوق كرداسة " بما أنه سوق شعبي وحق جلابيات ( يصلح لهن )

ولم يكفي الأقتراح اجبروني الذهاب برفقتهن .... !

قلت يالله " أمر وطاعة "