وحقيقة أنا مؤيد لفكرة الدورات وكل إدارة مسؤولة عن فشل منسوبيها في الإلقاء لعدم تكثيف الدورات وإعطاءها أهمية قصوى لا من حيث الدرجات وإنما من حيث النتائج الملموسة في طرق الإلقاء لديهم بعد ذلك
ومسؤولية الإدارات هي الأولى ولكن هذا لا يعني أن (الخطيب نفسه أو المعلم أو المحاضر أو أو أو .... الخ) لا تقع عليهم المسؤولية في شأن تطوير الذات في الإلقاء لتصل رسالتهم كما يجب
تحدث الجاحظ في كتابه البيان والتبين في هذا الجانب بشكل ممتاز وسهل
وأرى أن حديثه في هذا الجانب يعد مصدر ممتاز لكل من أراد أن يطور من ذاته في هذه المسألة
وإن كانت الإدارات قد أهملت لا نهمل نحن ونزيد الطين بلة خصوصا وإن كان عملنا يقوم على الإلقاء
سحاب
موضوع ممتاز أشكرك عليه
لك احترامي
حياك الله أخي الشيناني .
أتفق معك في أنها منحة ربانية إضافة لأنها تصقل بمجهود وتطوير ذاتي .
و اشكرك على لفتنا بكتاب الجاحظ ونصيحتك الأخيرة ، جزاك الله خير .