احتقر الأساليب الصبيانية خصوصاً
إن كانت في مكان أوجده الناس لتبادل الفائدة المعرفية
كالمنتديات مثلاً ...
اتخذوا من مقولة ( خالف تُعرف ) قاعدة فخالفوا وعُرفوا بالمخالفين
ولكنهم لم يَعْرِفوا
لأنهم فقط خالفوا ليُعْرَفُوا ...
إمعات
إن خالف صاحبهم خالفوا .. وإن وافق وافقوا
فماذا عنهم ... لو كان صاحبهم إمعة
تناقضت أفعالهم مع أقوالهم
فأنكشف أمرهم عند الناس وهم لا يشعرون
فقط لأنهم حتى على أنفسهم كانوا يكذبون
ليس من الرجولة أن تجادل النساء....... صحيح
وليس من الأنوثة أن تعترضي الرجال ايضا ......صحيح ولكن ماذا نفعل لو اعترضوا هم طريقا بغرض مصلحة المنتدي
وليس من المقبول أن تصبح أحاديثنا اعتباطية .... فعلا ولكن قلي بالله عليك كيف يُوخذ حق الضعفاء
جميل أن تمدح صاحبك ما دام يستحق
وقبيح أن تبالغ في مدحه وهو لا يستحق
رائيت هذا وانكرته وكان المبرر انه صديق ومانبي نكسر خاطره صديقي من يُصَادِقُني وليش من يُصَدِقَني
وغريب أن لا يمدحه إلا أنت لأنك صاحبه !!
والغريب انك اذا مدحت من يستحق تسوء نيتهم وتبدا مخيلتهم في سرد قصص لانهاية لها
يا صاحبي لا أرى أني في حاجة الدخول بمعرفين مختلفين حلال عليهم وحرام علي غيرهم
فأنا واحد ولست اثنين , وإن تأكدت أني في يومٍ فعلتها
فلك الحق إن شخصت حالتي ( شعوراً بالنقص ) من يفعل ذالك ليس لديه شعور بالنقص ولكن استخفاف بعقول الاخرين يحسب مافي هالبلد الا هالولد......
عرفت سابقاً أن الغباء هو التذاكي على الأذكياء
وإني على يقين الآن بأن أقبح الغباء
أن يكتشف غباءك حتى الأغبياء ...
أن تكن غبياً حسن النية
خيراً من أن تكن ذكياً سيء النية
فماذا عنك .. لو كنت غبياً سيء النية
نتذوق حلاوة التتويج
عندما يصبح لمن يستحق التتويج
دون محاباةٍ ومناقضاتٍ وتهريج
هنا ..
كثير .. أحببتهم في الله
لا أعرف عنهم إلا معرفاتهم ومشاركاتهم
أجبروني على احترامهم
لأنهم لم يتصنعوا الخلق الحسن
بل أراه طبيعتهم
فـ لله درهم ...
,
,
,
نظرة اجتبت فكرة كتبتها
بقلمي
الشيناني |