* مدح الآخرين لنا .. تشريف
لا نقم به نيابةً عنهم ولا نطلبه منهم إن تعطشنا له
حتى لا يتحول حينها من تشريفٍ إلى تكليف
:: بل وصل التمادي عند البعض بأن يُكلف "نفسه!!" في المدح بطريقه غبيه وساذجه..
* أمام أعين المحايدين تسقط الأحزاب
وأمام أعين المتحزبين يسقط الحياد
وأمام الله هذا حيادي وذاك متحزب
فمن أيهم نحن ؟
:: والمشكله في من يرى ذلكـ ويسكت ليضع علامة الرضى..
وكأنه يضع نفسه مكان تلكـ الفتاة التى تقدم لخطبتها احد الشبان فأُخذت موافقتها بِـ "سُكوتها" ..
.
.
احترااامي