فكرة برج المليون رد .............!!!

أتذكر حينما كنت طفلة ، كان جدي رحمه الله يضع لي بعضاً من " زبدة الغنم في يدي " كي أتذوقها > " مو حلاوة ودلع " زبدة و اللي عادة تجي قبل " الحقين "

و لم أكن أحبها و أخذتها من باب المجاملة ، فكنت أختبيء عن الأنظار و ألقي بها على أحد الصخور و استمريت على هذا المنوال حتى اكتشفوا أمري

ففي يوم ٍ من الأيام وجد جدي آثار تلك الزبدة على الصخرة التي كنت ألعب بجوارها و وبخني و من بعدها تعلمت أن لا أجامل الناس على حساب نفسي و أن

أكون صاحبة قرار و رأي دون الخوف من أحد حتى لا أعرض نفسي للحرج ؟

في طفولتي : " كنت أكره لحم الصيد وخصوصاً ما يسمى - بالوبر - و أحب القهادي خصوصاً إن رُضِفت على الحجر "

8

لا أحد يدقق تخاريف ما قبل النوم

" أذكر أن والدتي كانت تخوفنا بأن هنالك في الجبال القريبة من منازل جداني رحمة الله عليهم نمور متوحشة و أنها تلتهم الأطفال الذين يخرجون من " الخيمة " خوفاً علينا من ضربة الشمس و من بعدها " حرمت " أعتب برى الخيمة و صار يخيل لي أن الحجارة نموراً فألزم مكاني دون حراك "

شتان بيننا وبين أطفال اليوم لو الواحد يجيب لهم الأدغال بما فيها ما يخافون بسم الله عليهم و لا يصدقون أصلاً ..

في طفولتي : " كان لدي ّ صخلة جميلة ، ألعب معها و لكن كنت أخاف من كل ذي قرن ، لأني رأيت العبرة في أخي حينما نطحه التيس بل كبير التيوس في غنم جدي رحمه الله "

أصعب موقف تعرضت له في صغري " حينما تهت في جبال ديرتنا و علقت بين صخورها " فلولا لطف الله ورحمته لهلكت ..

ومن بعدها كرهت رياضة تسلق الجبال ..

أتذكر في سالف الزمان أن جدي أحضر كمية من الحَب لأغنامه ، و لكن لم نلبث سويعات حتى هاجمتها القرود ..

و عبثت بها و نثرتها هنا وهناك ، حاول جدي إبعادها لم يستطع و ما كان بيده إلا أن " ثوّر " فيها بندقيته " والله ناسيه هي شوزن و إلا أم خمس "

و لكن ما أتذكره أن احداها وقع صريعاً و تجمعت حوله بقية القرود و بدأت تنزل من أعالي الجبال و تتجمهر حوله ، و كأنها تبكيه هذا المنظر أحزنني ولن

أنساه ما حييت " فسبحان من قسم الرحمة بين خلقه

الله أكبر حق ..

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ..

لي عودة لسرد القصص > مع نفسي أدري

السلام عليكم ورحمة الله ويركاته


صباح الخير


اختيارات موفقة

ابنة هذيل

جيتا كما الحنان عالق يطرق على عرقه طوارق
يرعي الحيا من سد بارق يرعي الحيا ون كان عشبه
جينا بمصبوبا سوارق ل لمسه كما السم الشبارق
وليا ندرنا في المغارق يفتكنا من كل نشبه

اتذكر في طفولتي كان عندي طلي وسمه احضيض الله يرحمك يا حضيض ههههههه اامه نجدية وبوه ابيض منسب من سلايل هههههههه

اسماه من حولي حضيض كنت أاكله تمر وسور اللحم واشربه السمن بالقوة وانه كان ياكلها مايرد اللحم سبحان الله

كان يمشي معي حيث ممشي كان يمشي فوق رمشي



الله ياكان سليق عليه كان الملح من دموعي عليه ..... طعم مجنون

مطلق بن شويه

ويقـي مـن رواق الحنايـا وطـلّـي

علـى مكـانٍ مانـزل فـيـه نــزّال

ضلـعٍ يرحـب بـك وضلـعٍ يهـلّـي

تربعـي وسطـه مـن الجـال للجـال

لرضاك ترخـص وقفتـي فـي محلّـي

ودمـوع عينـي لا تذكـرت الأطـلال

مـدام مطلوبـي رضـاك وحصـلّـي

والله لأبيـع أبـو ريالـيـن بـريـال

ياتـل قلبـي مـن عـراويـه تـلّـي

بين المفارق والظما واشهب اللال

أن كان جيتينـي فأنـا جيـت كلّـي

وأن كان رحتي يالله أن ترحم الحال

وأليا نقـص قـدر الغـلا ربـع ملّـي

غنّـي علـى فرقـا المواليـف مـوّال

وأخذي مـن كبـار السوالـف وخلّـي

ماكـل رجــالٍ يعـوّض بـرجّـال

</strong>

فهد عافت

صـــارت حـروفــي مـعــه ريـمـيـة جـفـلــه

لكـنـي امسـكـت بالمعـنـى عـلـى الـتـالـي

اصدق من الجوع واطهر من بكا طفله

واهدى من الليل وادفا من عتـب غالـي

لــه فــي الحنـايـا عصافـيـر تـرفـرف لـــه

لــيــت الـمـغـنــي يــمـــول لـــــه بـمــوالــي

واصابعـي مـن لظـى شوقـي تكاتـف لـه

يـفـرك بعضـهـا بـعـض واصـيـح عـزالــي

وانـا ادري ان الـذي جنـبـه يسـولـف لــه

عنـي وهـو يبتسـم ويقـول : انــا مـالـي

كيف انت مالك وانا ماجيـت للحفـلة ؟!

الا عـلــشــان اشــوفـــك يـابــعــد حـــالـــي

فهد عافت

قالـت وش العلقـم التريـاق؟

محـدٍ ضـمـاده ســوى جـرحـه

كــل اللـقـا لــو نـظـرت فــراق

وكــل الـبـكـا مـــن ورا فـرحــة

مـحـدٍ ربــح كـــود لـمــا بـــاق

محـدٍ خسـر كـود مـن ربـحـه

مابـه خلـوق وعديـم أخـلاق

لـلـكـل نـسـبـة مـــن الـصـحـة

يــا شـاعــري والـوهــم حـــرّاق

أجـدى مـن مصافحـة ذبـحـه

خذهـا حقيقـة مـن الاعـمـاق

صدرك هو اللي طعن رمحه

مـافـي الكتـابـه جـديـد آفــاق

كــم تشـبـه الـكـسـرة الفـتـحـة

قلت اسمعيني وصوتي تاق

يجمـع لـك الكـل فـي شـرحـه

ان قلت بعض الفراق عناق

أو قلت بعض الكفن طرحـه

لانـــــي بــكـــاذب ولا آفــــــاق

لـكـنـهــا الـنــظــرة الـسـمــحــه

أكـبــر خــطــا انــنــا نـسـتــاق

تعـريـف للبـحـر مـــن مـلـحـه

ان تـتــبــعــيــنــي..أنــا أوراق

أو تهجـريـنـي..أنـا صـفـحــه

للشعر ..للحب .. للاشـواق

لـلـيـل فـــي داخـلــه صـبـحــه

بيـنـي وبـيــن الـقـلـم مـيـثـاق

يهدّني..وأبـنـي فــي صـرحـه

ذي راحتي وإسألـي العشـاق

الـعـاشــق كـتـابـتـه مـســحــه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنة هذيـــــل

	أتذكر حينما كنت طفلة ، كان جدي رحمه الله يضع لي بعضاً من " زبدة الغنم في يدي " كي أتذوقها > " مو حلاوة ودلع " زبدة و اللي عادة تجي قبل " الحقين " و لم أكن أحبها و أخذتها من باب المجاملة ، فكنت أختبيء عن الأنظار و ألقي بها على أحد الصخور و استمريت على هذا المنوال حتى اكتشفوا أمري ففي يوم ٍ من الأيام وجد جدي آثار تلك الزبدة على الصخرة التي كنت ألعب بجوارها و وبخني و من بعدها تعلمت أن لا أجامل الناس على حساب نفسي و أن أكون صاحبة قرار و رأي دون الخوف من أحد حتى لا أعرض نفسي للحرج ؟

حقين ( آيه الماضي العريق )

رحم الله جدك

[poem=font=",4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الشعر ديواني وانا ديوانه = من زود حبه صرت انا عنوانه[/poem]
,
,
,
,