فكرة برج المليون رد .............!!!

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	حياك الله ابن قاسي أخبارك يالحبيب .......... لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها

بخير يالحبيب ,,,,,بس والله اني معي انفلونزا خفيفه ولله الحمد

المباراه تحتضر والكاس في طريقه لخزينة الريال

شكرا ابا خالد ع النصيحه واعدك ان تكون لي منهجا

أيّ طبق شهيّ للبوح لا يخلو من توابل الرياء، وحده الصمت هو ذلك الشيء العاري الذي يخلو من الكذب"

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	"من الرجال من لا يعلم أنّ الكلمات كالرصاصة لا تسترد..و قد يفرغ فيك في لحظة غضب ذخيرته من الكلام الذي يفاجئك بأذاه.."

لو لم يعلم لم يلقها مطلقاً ..

"لتشُفى من حالة عشقية ، يلزمك رفات حب ، لا تمثالاً لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق ، مُصّراً على ذياك البريق الذي انخطفتَ به يوماً .يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس إليك"

(والله مبدعة أحلام مستغانمي)

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنة هذيـــــل

	لو لم يعلم لم يلقها مطلقاً ..

هذا رابع الأربعة > لا يدري ولا يدري أنه لا يدري.

سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..
كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !
نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..
محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..
محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..
ثم كلما تقدم بنا السفر ..
فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..
لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !
و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات ..
بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!"

طعنتي ياصاحبي لين مليت ..~

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	هذا رابع الأربعة > لا يدري ولا يدري أنه لا يدري.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن قاسي الهذلي

	بخير يالحبيب ,,,,,بس والله اني معي انفلونزا خفيفه ولله الحمد المباراه تحتضر والكاس في طريقه لخزينة الريال شكرا ابا خالد ع النصيحه واعدك ان تكون لي منهجا

لا بأس طهور إن شاء الله

الحزن لا يحتاج الى معطف مضاد للمطر. انه هطولتا السري الدائم. وبرغم ذلك , هاهي اليوم تقاوم عادتها في الكلام. وتجرب معه الصمت, كما يجرب معها الان الابتسام.

ههههههههههههههههههههههههه

انتهت المباراه وسقطت امبراطورية البرشا

الله على روعة الإبداع في الفكرة و في التصوير ..

من فيلكر المصور .. محمد المنصور :

هنا

كان لا بد أن أضع شيئا من الترتيب داخلي.. وأتخلص من بعض الأثاث القديم . إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بيت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة ..

اسمك الذي .. لا يُقرأ وإنما يُسمع كموسيقى تُعزف على آلة واحدة من أجل مستمع واحد.
كيف لي أن أقرأه بحياد, وهو فصل من قصة مدهشه كتبتها الصدفة, وكتبها قدرنا الذي تقاطع يوما؟