صبحك الله بالخير
من طبيعة إبن آدم أنه يختار ألأمر السهل , فلا عجب
فالرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا خير بين أمرين إختار أيسرهما , فهل نقول أنه فعل ذلك بداعي الخوف أو إهتزاز الثقه؟
مثال على ذلك
لو كنت ناوي تروح الديره مثلا: وهنالك طريقين أحدهما مزفلت ومريح لك ولسيارتك, والآخر بطناج وطلعات ووو
تختار أي الطريقين؟
المزفلت ولا البطناج.
مشكور يالحبيب