فذكر أحد الموجودين قصة فتاة جامعية وسأرويها لكم بالمعنى وبعض الجزئيات المهمة
دخل ذلك الرجل -الذي يذكر لي القصة- دخل ذلك الرجل مع والدها لينزلها في القبر
وبعدها بيوم يتصل هذا الرجل بالتي قامت بتغسيل الفتاة وقال لها: لماذا وضعتِ طيب كثير؟؟! فقالت:والله ما وضعت شيء كثير ولكن اسأل عنها
فاتصل بوالدها وواعده ليقابله عند أحد المحلات فقابله
أخي الحبيب نايف
من قرائتي للقصه فهناك مايدل على أن الرجل الراوي للقصه ليس من أقارب الفتاه , ومع ذلك نزل مع ابيها ليضعها في القبر , ونحن كمسلمين لا ينزل مع المرأه في قبرها سوى محارمها وهو ليس من محارمها فقط بل ليس من ألأقارب الخاصين بدليل أنه إتصل بوالدها وقابله عند أحد المحلات فلو كان من أقاربها لذهب لوالدها في منزله
ليس تكذيب لشخصك الكريم معاذ الله ولكن نرجع ونقول إن بعض الناس يروي قصص يستخف بها من عقول الناس
عموما يؤخذ من القصه العبره بغظ النظر عن مصداقيتها ومصداقية راويه ( ليس أنت )