لنستفد مع قناة الزوج .

في يوم من الأيام الماضية وفي فترة عرض stc تشحن بمبلغ لهاتفك الجوال يزيد رصيد الرسائل لديك لتكون بعدد معين ومجانية .

وبعدها جاءتني رسالة " دعائية " من قناة الزوج ، بحيث أشترك مجانا ً في تلك الفترة ....

وفرحت ، قلت يالله نستفيد من هالخدمة " ومجانا ً "

وعندما انتهى العرض ، حاولت الإتصال عليهم لألغي الخدمة ولم استطع الوصول إلى خدمة عملاء 902

ولازالت الخدمة موجودة ولازالوا يسحبون من رصيدي كل مره خمس ريالات :(

المهم ..

فكرت أن أنشر رسائلهم هنا ، لتعم الفائدة علي وعليكم .

ومانبغى غير دعواتكم الطيبة :)

الرسالة الأولى :



لا تبخل !

فالأمر لا يعني لزوجتك قدرتك على مزيد من الإنفاق

بل يعني استعدادك لأن تقدم لرغباتها ، كل ما تملك حتى لو كان قليلا ً

وهذا ما يعني لقلبها الكثير .

بارك الله فيك وجزيت خيرا

شكرا لتواجدك أستاذ حامد.


الرسالة الثانية :


فكر !
وفكر مرة أخرى فيما ستقوله قبل أن تتفوه به لزوجتك أو عنها، خصوصا أثناء وجودكما مع الأهل، فالكلمات في كثير من الأحيان تجرح وتؤذي المشاعر ..
بل وقد تقتل النساء الرقيقات !

الرسالة الثالثة :


من قال أن لديك طفلين فقط ؟!
بل هم ثلاثة !
فزوجتك هي طفلك الأول .. فلا تنسى ذلك !
وعاملها دائما بما تحبه من حنان الكبار !

الرسالة الرابعة :


قف !

من قال أنك لا تستطيع أن تكون رقيقا ً

من أوهمك بأنك رجل جلف ؟ ولا يمكن أن تتحدث بصورة مهذبة تروق لنعومة زوجتك

هل تظن أن حياتك الزوجية لا يمكن لها الاستمرار إلا بأن تكون عالي الصوت عابسا

إن كنت كذلك ، فأعلم بأنك رجل مخطيء فقد جزءا ً كبيرا ً من جمال حياته .

نصائح قيمه

شكرا لك

أخي مساعد الشكر لك أنت على تواجدك.



الرسالة الخامسة :

أنت أفضل زوجة في العالم !
من الرائع والجميل أن تقول هذا أمام زوجتك، حينما تكونان وحدكما ..
غير أن تصريحك بهذا أمامها أثناء وجود أهلكما، سوف يلبسها تاجا من فخار !

الرسالة السادسة :

لكي تزداد قوتك، لا بد أن تشعر أن الحياة كلها أصبحت لا تقبل القسمة على اثنين، الهناء لا يمكن أن يقتسمه اثنان، وكذلك الشقاء .. الفرح لا يمكن أن يحياه اثنان بنفس الدرجة، وكذلك الحزن !
لذا كن أنت وزوجتك روحا واحدة .. قلبا واحدا .. فكرا واحدا .. في جسدين !

الرسالة السابعة :


الأمر يسير، فلحب دائم، احرص على إضاءة شمعة بين الحين والآخر .. شمعة عبارة عن كلمة أو لمسة أو هدية .. ولا تنتظر حتى ينقطع التيار بين قلبيكما .. لتفعل ذلك !!

الرسالة الثامنة:

أمور صغيرة في فكرتها وجهدها .. لكنها كبيرة عند حبيبتك !
ملء كوب ماء لزوجتك .. أو انتقاء أفضل قطعة لحم في طبق رمضاني على مائدة الإفطار، وتقديمها لها ..
كل هذه الأمور الصغيرة وأمثالها ، تجد مكانا لا يقارن في فؤاد زوجتك .. أتراك تدعه خاليا ؟!

الرسالة التاسعة :

بين كل فترة وأخرى ،، دع يوما كاملا لزوجتك تفعل فيه ما تشاء
فهي هدية ثمينة لن تكلفك شيئا خاصة ونحن في ليالي شهر رمضان المبارك.

الرسالة العاشرة :


مظهر زوجتك جميل يستحق الإطراء دوما
من قال ذلك ؟
انت بالتأكيد!
تذكر ، ملاحظاتك وعباراتك اللطيفة تعني لها الكثير.

الرسالة الحادية عشرة :

" روح رمضان "

هل بلغت علاقتك مع زوجتك الرقة والطيبة الرمضانية ؟
هل حكمت طريقة تعاملكما ؟
و إن فعلت ،، فلماذا لا تكون في كل شهور السنة ؟

جهود تشكرين عليها ياسحاب