قرأ «عالم سوفي» ... وألحد!

خالد اليآسي
موضوع جميل وحري لنا بالتقاش فيه
ومضمونه كاملاً الاتجاه وراء الفلسفه السم الزعاف

مشكلة صاحبنا للآسف كان قد انصاع وراء الفلسفه ولو اردنا ان نعرف الفلسفه
هي الفلسفة لفظة يونانية مركبة من الأصل فيليا أي محبّة وصوفيا أي الحكمة، أي أنها تعني محبة الحكمة. تستخدم كلمة الفلسفة في العصر الحديث للإشارة إلى السعي وراء المعرفة بخصوص مسائل جوهرية في حياة الإنسان ومنها الموت والحياة و الواقع و المعاني و الحقيقة.

وإذا عرف السبب بطل العجب
عندنا نحن المسلمين توحيد اسمه توحيد الاسماء والصفات
وهو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تراه فإنه يراك قال تعالي ((ليس كمثله شئ وهو السميع البصير))
وتفويض الكيفية إلى الله تعالى فلا نعلم كيفية صفاته كما قال تعالى ((ولا يحطون به علما))

اما بالنسبه للفلسفه التى انساق ورآئها فهي محرمه كفلسفة سقراط وهي تعريفها كما اسلفت سابقاً وتوابعها هي الالحاد والعياذ بالله
ونجد في تاريخنا كثير من العلماء العظماء ممن انخرطوا في مجال الفلسفه وانساقوا واظلهم الشيطان

قامت الصلاة ولي بأك بتوسع