فسرها فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله بما يلي
هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية. إنتهى كلامه رحمه الله
الشاهد أن ألإعراض يشمل جميع ماذكرت يالطيبه
بارك الله فيك ونفع بك
جزاك الله خير يا أبا جهاد.
وبالفعل كل ماكان الشخص قريب من الله فتحت له أبواب الرزق والقبول والرضا.
شكرا لك هذا التنوير والمشاركة وأهلا بك.