الله الله الله . . . لله درك يا شباب على اختيار هذا البيت . . . و الله احترت في وصفه . . مجرم هالبيت و كفا
. . .
هل كان عبد الله يعرض باصحاب الحفل . . . و انه لم يأتي لأخذ المكافأة . . . !
و انه يرى انه اكبر من الشعراء في ما يسعون اليه . . . !
أم هو يعرض بالسواط نفسه . . . فكأنه يقول ان السواط بخيل شعر لا يستطيع الجزالة فأنا لا ابحث للجزلة من عند السواط . . . !
و انا اكبر من الشعراء إذ انهم ينتظرون الجزلة منك فأنا بصرت بما لم يبصروا . . . !
ام يقول اني لا انتظر الثناء من بخيل . . .
فثقتي في نفسي تجعلني اكبر من الشعراء في سعيهم لكسب الثناء من الجهلاء . . . !
الأكيد ان البيت عالمي و له اكثر من مدلول . . . من جماله اصبح مثل على ألسنة الناس . . . يستخدمونه في اككثر من حال
اكبر من الشعار و الله اكبرا . . . قمة الثقة و العنفوان و التهديد
هنا جملتين مفصولتين . . . ( أكبر من الشعار ) . . إخبار بحاله و مكانته
الله أكبرا . . . بداية جملة جديدة محذوف خبرها . . . تقتضي التهديد و البداية في الأمر بكل جدية و صرامة . . .
.
.
اكرر الشكر للأستاذ رداد . . . و اتمنى المشاركة من الكل . . . و شكرا